إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

    الجواب المنير عبر الاثير
    السؤال رقم 642

    ما حكم المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

    المرسل: صقر البراري


    الجواب:

    بسم الله الرحمن الرحيم .. الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً

    حاولوا أن تنصفوا أنفسكم وتسألوا عن الدليل، فالمتعة شرع الله تعالى وقد نزل فيها قرآن ولم يمنعها رسول الله ، حتى قال فيها عمر برأيه وليس عمر رسولاً ولا حجة من حجج الله، وهاك اقرأ ما في كتبك فلعلك غافل:

    ورد في البخاري، عن عمران بن الحصين أنه قال: (نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات، قال رجل برأيه ما شاء، قال محمد (أي البخاري): يقال عمر رضي الله عنه) ([1]). هذا ما أخرجه البخاري في صحيحه، وهو أصح الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتد به من علماء أهل السنة، فقد نصّ بصريح العبارة التي لا تقبل التأويل على إباحة المتعة واستمرار هذه الإباحة إلى يوم القيامة، كما أنّ هذا الحديث نصّ على عدم نزول قرآن يحرمها، وأنه نصّ في عدم نهي النبي عنها حتى التحق بالرفيق الأعلى، كما أنه صريح أيضاً في أنّ المحرم لها هو الخليفة عمر بن الخطاب.

    وأما إمام الحديث عند أهل السنة الإمام مسلم، فقد أخرج في صحيحه في باب نكاح المتعة عن إسماعيل، عن قيس، قال: (سمعت عبد الله يقول: كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس لنا نساء، فقلنا ألا نستخصي ؟ فنهانا عن ذلك، ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل، ثم قرأ عبد الله: "يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين") ([2]).

    وفي رواية أخرى كما في صحيح مسلم أيضاً عن أبي نضرة، قال: (كنت عند جابر بن عبد الله، فأتاه آت فقال: ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين، فقال جابر: فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نهانا عمر فلم نعد لهما) ([3]).

    وأخرج الإمام مسلم أيضاً: (... كان ابن عباس يأمر بالمتعة، وكان ابن الزبير ينهي عنها، قال: فذكر ذلك لجابر بن عبد الله، فقال: على يدي دار الحديث، تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قام عمر قال: إنّ الله كان يحل لرسوله ما شاء بما شاء، وإنّ القرآن قد نزل منازله فأتموا الحج والعمرة لله كما أمركم الله، وأبتوا ([4]) نكاح هذه النساء، فإن أوتي برجل نكح امرأة إلى أجل إلا رجمته بالحجارة) ([5]).

    فاتقوا الله ولا تتكلموا بدين الله بغير علم.


    --------------------------------------------------------------------------------

    [1]- صحيح البخاري، باب قوله تعالى: (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) - من كتاب التفسير من جزئه الثالث ص71.

    [2]- صحيح مسلم:ج4 ص130.

    [3]- صحيح مسلم:ج4 ص59.

    [4]- هكذا وردت في المصدر.

    [5]- صحيح مسلم: ج4 ص38.
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
  • اختياره هو
    مشرف
    • 23-06-2009
    • 5310

    #2
    رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

    جزاكم الله خيرا
    الجواب هو من اللجنة العلمية/ أنصار الإمام المهدي
    أبو محمد الأنصاري
    15/ شوال/ 1431هـ ق
    السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

    Comment

    • يماني الهدى احمد
      مشرف
      • 20-04-2012
      • 393

      #3
      رد: سؤال بخصوص زواج المتعة ؟!

      كثرة انواع الزواج عندكم هل لها تفسير ؟؟؟مسيار ...مسفار...وناسه وووواما ما اتيت كلام بلا دليل اعطيك على زمن تحريم المتعه لتعرف من حرم المتعه
      أما ما ثبت عن عمر رضي الله عنه أنه قال: متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. أنا أنهى عنهما متعة النساء ومتعة الحج . فقد رواه البيهقي في السنن الكبرى ج 7 ص 206 من حديث همام عن قتادة عن أبي نضرة عن جابر رضي الله عنه، قال: قلت: إن ابن الزبير ينهى عن المتعة وإن ابن عباس يأمر بها، قال: على يدي جرى الحديث تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكر رضي الله عنه فلما ولي عمر خطب الناس فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الرسول وإن هذا القرآن هذا القرآن، وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما؛ إحداهما: متعة النساء ولا أقدر على رجل تزوج امرأة إلى أجل إلا غيبته بالحجارة، والأخرى متعة الحج افصلوا حجكم من عمرتكم فإنه أتم لحجكم وأتم لعمرتكم رواه البيهقي هكذا ، وقال: أخرجه مسلم في الصحيح
      اليك الحديث واظنه لايخفى عنك ان اسماء قد تمتعت قد يكون كافيا اما ما اوردته من كلام فلايكون دليلا وقد وضع الامام ع شروطا للمتعه ليس كما تعتقدوها او مايقوم به فقهاء اخر الزمان فتريث بما تتحدث عنه وانتبه انت مع من تتكلم فنحن لسنا اتباع المرجعيه نحن نتبع محمد وال محمد ع
      الذي يقول الراوي فيه وهو مسلم القري( دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهدرسول الله صلى الله عليه وسلم )

      Comment

      • سني سلفي
        عضو جديد
        • 17-05-2013
        • 15

        #4
        رد: سؤال بخصوص زواج المتعة ؟!

        لا مسفار ولا وناسه هذي كذبه كذبتموها وصدقتموها لاأن دينكم مبني علي الكذب

        المسيار حقيقه اعترف بها
        وهو شرعي
        لان فيه شاهدان و مهر و عقد نكاح شرعي من المأذون الشرعي
        وان يكون والدى الزوجه يعلمون ذالك ولا يطلقها وتبقا زوجته

        اما المتعه تختبؤون و تفعلون الفاحشه بمجرد قول زوجتك نفسي متعتا بمهر وقدره كذا
        وبس

        وهذا كذب وتلاعب و هو في الحقيقه زنا

        Comment

        • يماني الهدى احمد
          مشرف
          • 20-04-2012
          • 393

          #5
          رد: سؤال بخصوص زواج المتعة ؟!

          مارايك بما نقلته ان اسماء تمتعت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن كتبكم اما المسيار فهو زواج منقطع حاله حال المتعه فلا تبقى تتخبط

          Comment

          • يماني الهدى احمد
            مشرف
            • 20-04-2012
            • 393

            #6
            رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

            انت تنضح بما فيك من دنائة اخلاق

            Comment

            • كبـــرياء
              عضو نشيط
              • 22-09-2010
              • 308

              #7
              رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

              طيب انتم عادي احد يتمتع باخواتكم و بناتكم !!
              [COLOR="#008000"]( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ )[/COLOR]

              Comment

              • بنور الله اهتديت
                مشرف
                • 24-09-2008
                • 220

                #8
                رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

                يا كبرياء ,,, هلا اجبتي اولا عما ورد في كتابي صحيح ومسلم وصحيح البخاري ؟
                ثم اذا ما ثبت ان الصحابة قاموا بزواج المتعة ... فهل يكون لسؤالك اي مشروعية ؟ وان تشبتي بالسؤال ؟ فهلا طبقته عليهم ؟

                والحمد لله وحده

                من كلام للامام احمد الحسن عليه السلام في كتاب التيه او الطريق الى الله :

                وجدير بنا أن نتذكر أ ّ ن حب الذات والتكبر آفة أخلاقية أهلكت بني آدم وأردت الكثير
                منهم في هاوية جهنم وكم حقق الشيطان وعده بغواية بني آدم من خلال التكبر، وكم كان
                التكبر العائق الرئيسي الذي يمنع الناس من طاعة الأنبياء وتصديقهم، وأكثر الناس تكبرًا
                على الأنبياء والأوصياء هم الأغنياء والمترفون ورؤساء القوم، قال تعالى
                :

                وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ



                Comment

                • مجهول
                  مشرف
                  • 03-09-2010
                  • 419

                  #9
                  رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

                  كتاب زواج المتعه في كتب السنه للتحميل المباشر

                  وانبه على ان سلفي سني بتر الروايات كي يوهم القاريء
                  فراجعوا تلك الروايات كما اخرجها الشيخ المفيد رحمه الله بكتابه الموسوم (رسالة المتعه)
                  والتي نقلها عن ال محمد ع كي يتضح الحق
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  1 - عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: يستحب للرجل أن يتزوج المتعة وما احب للرجل منكم أن يخرج من الدنيا حتى يتزوج المتعة ولو مرة.

                  2 - وبهذا الاسناد عن ابن عيسى المذكور عن بكر بن محمد، عن الصادق - عليه السلام - حيث سئل عن المتعة فقال: أكره للرجل أن يخرج من الدنيا وقد بقيت خلة من خلال رسول الله صلى الله عليه وآله سلم لم تقض.

                  3 - وبالاسناد عن ابن عيسى، عن ابن الحجاج، عن العلا، عن محمد ابن مسلم، عن أبي عبد الله - عليه السلام - أنه قال لي: تمتعت؟ قلت: لا قال: لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة.

                  4 - وبهذا الاسناد عن أحمد بن محمد، عن ابن أشيم، عن مروان بن مسلم عن إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال: قال لي أبو عبد الله - عليه السلام -: تمتعت منذ خرجت من أهلك؟ قلت: لكثرة من معي من الطروقة أغناني الله عنها قال: وإن كنت مستغنيا فإني احب أن تحيي سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

                  5 - وبالاسناد عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد، عن إسماعيل الجعفي قال: قال أبو عبد الله - عليه السلام - يا إسماعيل تمتعت العام؟ قلت: نعم، قال: لا أعني متعة الحج، قلت: فما؟ قال: متعة النساء، قال قلت: في جارية بربرية فارهة قال: قد قيل يا إسماعيل تمتع بما وجدت ولو سندية.

                  6 - وبهذا الاسناد عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن أبي حمزة البطايني، عن أبي بصير قال: دخلت على أبي عبد الله - عليه السلام - فقال: يا أبا محمد تمتعت منذ خرجت من أهلك بشئ من النساء؟ قال: لا، قال: ولم؟ قلت: ما معي من النفقة يقصر عن ذلك، قال: فأمر لي بدينار وقال: أقسمت عليك إن صرت إلى منزلك حتى تفعل، قال: ففعلت.

                  7 - وبهذا الاسناد عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عبد الله، عن صالح بن عقبة، عن أبيه، عن الباقر - عليه السلام - قال: قلت: للتمتع ثواب؟ قال: إن كان يريد بذلك الله عزوجل وخلافا لفلان لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له حسنة، وإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنبا، فإذا اغتسل غفر الله له بعدد ما مر الماء على شعره، قال: قلت: بعدد الشعر؟ قال: نعم بعدد الشعر.

                  8 - وبهذا الاسناد، عن أحمد بن محمد بن الحسن، عن موسى بن سعدان عن عبد الله بن القاسم، عن عبد الله بن سنان، عن الصادق - عليه السلام - قال: إن الله عزوجل حرم على شيعتنا المسكر من كل شراب، وعوضهم عن ذلك المتعة.

                  9 - وبهذا الاسناد، عن أحمد بن علي (كذا) عن الباقر - عليه السلام - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أسري بي إلى السماء لحقني جبرئيل فقال: يا محمد إن الله عزوجل يقول: إني قد غفرت للمتمتعين من النساء.

                  10 - وبهذا الاسناد، عن أحمد بن محمد، عن موسى بن علي بن محمد الهمداني، عن رجل سماه، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: ما من رجل تمتع ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة ويلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة، وهذا قليل من كثير في هذا المعنى.

                  11 - وبهذا الاسناد، عن ابن قولويه، عن محمد بن يعقوب، عن محمد ابن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن بشر بن حمزة، عن رجل من قريش قال: بعثت إلي ابنة عمة لي لها مال كثير: قد عرفت كثرة من يخطبني من الرجال ولم ازوجهم نفسي وما بعثت إليك رغبة في الرجال غير أنه بلغني أن المتعة أحلها الله في كتابه وسنها رسول الله صلى عليه وآله وسلم في سنته فحرمها عمر فأحببت أن اطيع الله ورسوله وأعصي عمر فتزوجني متعة، فقلت لها: حتى أدخل على أبي جعفر - عليه السلام - فأستشيره. فدخلت فاستشرته فقال: افعل.

                  12 - وبهذا الاسناد إلى ابن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي السائي قال: قلت لابي الحسن - عليه السلام - إني كنت أتزوج المتعة فكرهتها وسئمتها (وتشأمت بها ن ل) فأعطيت الله عزوجل عهدا بين الركن والمقام وجعلت علي كذا نذرا وصياما أن لا أتزوجها ثم إن ذلك شق علي وندمت على يميني ولم يكن بيدى من القوة ما أتزوج في العلانية قال: فقال لي: عاهدت الله أن لا تطيعه والله لئن لم تطعه لتعصينه.

                  13 - وروى بإسناده إلى ابن قولويه، عن علي بن حاتم، عن أحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن السري، عن الحسن بن علي بن يقطين قال: قال أبو الحسن موسى بن جعفر - عليه السلام: أدنى ما يجزي من القول أن يقول: أتزوجك متعة على كتاب الله وسنة نبيه صلى عليه وآله وسلم بكذا وكذا إلى كذا.

                  14 - وبالاسناد إلى أحمد بن محمد بن عيسى، عن رجاله مرفوعا إلى الائمة - عليهم السلام - منهم محمد بن مسلم قال: قال أبو عبد الله - عليه السلام -: لا بأس بتزويج البكر إذا رضيت من غير إذن أبيها. وجميل بن دراج حيث سأل الصادق - عليه السلام - عن التمتع بالبكر قال: لا بأس أن يتمتع بالبكر ما لم يفض إليها كراهية العيب على أهلها.

                  15 - وبالاسناد، عن أحمد بن محمد بن عيسى رواه عن ابن محبوب، عن جميل بن دراج، عمن رواه، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: لا يكون متعة إلا بأمرين أجل مسمى وأجر مسمى.

                  16 - وعن محمد بن مسلم الثقفي، عن أبي عبد الله - عليه السلام - حيث سأله كم المهر في المتعة؟ قال: ما تراضيا عليه إلى ما شاءا من الاجل.

                  17 - وعن محمد بن نعمان الاحول قال: قلت لابي عبد الله - عليه السلام -: ما أدنى ما يتزوج به المنمتع؟ قال: بكف من بر.

                  18 - وعن هشام بن سالم، عن الصادق - عليه السلام - عن الادنى في المتعة، قال: سواك يعض عليه.

                  19 - وعن أبي بصير عن الصادق - عليه السلام - في المتعة يجزيها الدرهم فما فوقه.

                  20 - وعن أبي بصير عنه - عليه السلام - كف من طعام أو دقيق أو سويق أو تمر.

                  21 - وعن ابن بكار، عن أبي عبد الله - عليه السلام - في الرجل يلقى المرأة فيقول لها تزوجيني نفسك شهرا ولا يسمي الشهر بعينه، ثم يمضي فبلغها بعد سنين فقال: له شهره إن كان سماه فان لم يكن سماه فلا سبيل له عليها.

                  22 - وعن ابن قولويه، عن علي بن حاتم، عن أحمد بن إدريس، عن ابن عيسى، عن ابن محبوب، عن محمد بن الفضل، عن الحارث بن المغيرة أنه سأل أبا عبد الله - عليه السلام -: هل يجزي في المتعة رجل وامرأتان؟ قال: نعم ويجزيه رجل واحد وإنما ذاك لمكان البراءة ولئلا تقول في نفسها هو فجور.

                  23 - وبهذا الاسناد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم ومحسن، عن أبان، عن زرارة، عن حمران، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: قلت: أتزوج المتعة بغير شهود؟ قال: لا، إلا أن تكون مثلك.

                  24 - وعن ابن قولويه، عن أبيه، عن سعد، عن ابن عيسى، عن محمد ابن خالد، عن القاسم بن عروة، عن عبد الحميد، عن محمد بن مسلم في المتعة قال: ليس من الاربع لانها لا تطلق ولا ترث.

                  25 - وعن حماد بن عيسى قال: سئل الصادق - عليه السلام - عن المتعة هي من الاربعة؟ قال: لا ولا من السبعين.

                  26 - وعن أبي بصير أنه ذكر للصادق - عليه السلام - المتعة هل هي من الاربع؟ فقال: تزوج منهن ألفا.

                  27 - وعن عمر بن اذينة قال: قلت لابي عبد الله - عليه السلام -.... والبزنطي، عن أبي الحسن - عليه السلام - أنها من الاربع.

                  28 - وعن محمد بن فضل، عن أبي الحسن - عليه السلام - في المرأة الحسناء الفاجرة هل يجوز للرجل أن يتمتع بها يوما أو أكثر؟ قال: إذا كانت مشهورة بالزنا فلا يتمتع بها ولا ينكحها.

                  29 - وعن الحسن بن جرير قال: سألت أبا عبد الله - عليه السلام - في المرأة تزني عليها أيتمتع بها؟ قال: أرأيت ذلك؟ قلت: لا، ولكنها ترمى به قال: نعم يتمتع بها على أنك تغادر وتغلق بابك.

                  30 - وعن الحسن أيضا، عن الصادق - عليه السلام - في المرأة الفاجرة هل يحل تزويجها؟ قال: نعم، إذا هو اجتنبها حتى تنقضي عدتها باستبراء رحمها من ماء الفجور فله أن يتزوجها - بعد أن يقف على توبتها.

                  31 - وعن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر محتد بن علي - عليه السلام - قال: من شهر بالزنا أو اقيم عليه حد فلا تزوجه.

                  32 - وعن أبان بن تغلب قال: قلت لابي. عبد الله - عليه السلام -: الرجل يتزوج متعة إلى شهر فهل يجون أن يزيدها في أجرها ويزداد في الايام قبل أن يقضي أيامه؟ فقال: لا يجوز شرطان في شرط، قلت: وكيف يصنع؟ قال: يتصدق عليها بما بقي من الايام ثم يستأنف شرطا جديدا.

                  33 - وعن عمر بن حنظلة، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: أتزوج المرأة شهرا فتريد مني المهر كاملا وأتخوف أن تخلفني قال: احبس ما قدرت فان هي أخلفتك فخذ منها بقدر ما تخلفك.

                  34 - عن سماعة، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: قلت له: رجل - إلى أن قال: - إنك لا تدخل فرجك في فرجي وتلذذ بما شئت، قال: ليس له منها إلا ما شرط..

                  35 - وعن عيسى بن يزيد قال: كتبت إلى أبي جعفر - عليه السلام - في رجل تكون في مزله امرأة تخدمه فيكره النظر إليها فيتمتع بها والشرط أن لا يفتضها؟ فكتب لا بأس بالشرط إذا كانت متعة.

                  36 - وعن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: لا بأس أن يتمتع با لمرأة على حكمه ولكن لابد أن يعطيها شيأ، لانه إن حدث بها حدث لم يكن له ميراث.

                  37 - وعن أبان بن تغلب، عن أبي عبد الله - عليه السلام - في المرأة الحسناء ترى في الطريق ولا يعرف أن تكون ذات بعل أو عاهرة فقال: ليس هذا عليك، إنما عليك أن تصدقها في نفسها.

                  38 - وعن جعفر بن محمد بن عبيد الاشعري، عن أبيه قال: سألت أبا الحسن - عليه السلام - عن تزويج المتعة وقلت: أتمها بأن لها زوجا، يحل لي الدخول بها؟ قال - عليه السلام -: أرأيتك إن سألتها البينة على أن ليس لها زوج تقدر على ذلك.

                  39 - وعن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسن بن شمون قال: كتب أبو الحسن - عليه السلام - إلى بعض مواليه: لا تلحوا في المتعة إنما عليكم إقامة السنة ولا تشتغلوا بها عن فرشكم وحلائلكم فيكفرن ويدعين على الامرين لكم بذلك ويلعنونا.

                  40 - وعن علي بن يقطين، عن أبي الحسن - عليه السلام - في المتعة قال: وما أنت وذاك قد أغنى الله عنها، قلت: إنما أردت أن أعلمها قال: هي في كتاب علي - عليه السلام -.

                  41 - وعن الفضل أنه سمع أبا عبد الله - عليه السلام - يقول في المتعة ونحوها: أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيدخل بذلك على صالح إخوانه وأصحابه.

                  42 - وعن سهل بن زياد، عن عدة من أصحابنا أن أبا عبد الله - عليه السلام - قال لاصحابه: هبوا لي المتعة في الحرمين وذلك أنكم تكثرون الدخول علي فلا آمن من أن تؤخذوا فيقال: هؤلاء من أصحاب جعفر - عليه السلام -. قال جماعة من أصحابنا - رضي الله عنهم -: العلة في نهي أبي عبد الله - عليه السلام - عنها في الحرمين أن أبان بن تغلب كان أحد رجال أبي عبد الله - عليه السلام - والمروي عنهم فتزوج امرأة بمكة وكان كثير المال فخدعته المرأة حتى أدخلته صندوقا لها، ثم بعثت إلى الحمالين فحملوه إلى باب الصفا ثم قالوا: يا أبان هذا باب الصفا وإنا نريد أن ننادي عليك هذا أبان بن تغلب أراد أن يفجر بامرأة. فافتدى نفسه بعشرة آلاف درهم فبلغ ذلك أبا عبد الله - عليه السلام - فقال لهم: وهبوها لي في الحرمين.

                  43 - وروى أصحابنا، عن غير واحد، عن أبي عبد الله - عليه السلام - أنه قال لاسماعيل الجعفي وعمار الساباطي: حرمت عليكما المتعة من قبلي ما دمتما تدخلان علي وذلك لاني أخاف تؤخذا فتضربا وتشهرا فيقال: هؤلاء أصحاب جعفر

                  اللهم صل على محمد وال محمد
                  الائمة والمهديين وسلم تسليما

                  Comment

                  • زياد123
                    موقوف
                    • 01-06-2013
                    • 7

                    #10
                    رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

                    والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها

                    وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :

                    (1)
                    فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه

                    (أ) فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ ( متعة النساء) [ مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
                    ]

                    (ب) ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ( فسألناها عن المتعة ) ليس فيه النساء [ الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
                    ]

                    (2) ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ ( فسألناها عن المتعة ) ليس فيه النساء [ مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/
                    341 ]

                    (3) ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه ( قال مسلم : لا أدري متعة الحج أم متعة النساء ) [ مسلم 2/909
                    ]

                    (4) ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ ( متعة الحج ) وفيه قصة حيث قال مسلم القري : (سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ) [مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
                    ]

                    وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :

                    أولاً :
                    أنه لم يذكر ( متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .

                    ثانياً :
                    أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :

                    (1)
                    أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .

                    (2)
                    أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .

                    ثالثاً :
                    أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.

                    رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ( لا أدري متعة النساء أم متعة الحج
                    ) والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .

                    خامسا :
                    أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!

                    فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء .

                    والله أعلم

                    Comment

                    • زياد123
                      موقوف
                      • 01-06-2013
                      • 7

                      #11
                      رد: سؤال : ما حكم زواج المتعة التي اتخذتها الشيعة ذريعة للتوصل إلى انتهاك أعراض الناس ؟

                      تحريم المتعة في كتب الرافضة بروايات صحيحة عن الائمة المعصومين عند الرافضة :


                      في تهذيب الأحكام - للشيخ الطوسي - ج 7 - ص 251 /
                      (الاستبصار 2/142)، (وسائل الشيعة 14/441).




                      محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال :
                      (( حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة ))


                      الرواة كلهم ثقاة في كتب القوم وننتظر رد احد الزملاء هذه اول رواية يرويها على بن ابي طالب عن رسول الله يحرم فيها المتعة !!



                      الروايه الثانيه كما فى البحار

                      محمد بن أبي عمير، عن عبد الله بن سنان
                      قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المتعة فقال: لا تدنس نفسك بها
                      الجزء 100 صفحه 103


                      :: المتعة تدنس الانسان !!! هل حلال الله يدنس الانسان !!! هل حلال الله نجاسة !!!


                      الرواية الثالثة تحريم المتعة على لسان المعصوم جعفر الصادق


                      قال الصادق عن المتعه لما سئل عنها كما في بحار الانوار 100/
                      318 قال ما تفعله عندنا الا الفواجر
                      . « السرائر » 483


                      اسناد الروايه كما فى البحار
                      ابن أبي عمير، عن هشام بن
                      الحكم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
                      ما تفعلها عندنا إلا الفواجر

                      :: المقصود بالفواجر هنا هم المواليات وبنات ونساء الرافضة وامهاتهم لانهن فقط من يفعلوا المتعة فما رايك ايها الرافضي هل تقبل كلام المعصوم ام لا ؟؟؟


                      الرواية الرابعة :

                      5 ـ أحمد بن محمد بن عيسى في ( نوادره ) : عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في المتعة قال : ما يفعلها عندنا إلا الفواجر. ـ نوادر أحمد بن محمد بن عيسى : 87 | 200 .





                      الرواية الخامسة

                      الباقر يحل المتعة لنساء الرافضة ويحرمها على نسائها ويتراجع عندما يصل الامر الي نسائه فهل هذا مقبول من امام !!


                      ** عن زراة قال جاء عبد الله بن عمير ( وعبد الله هذا سني ) الي ابي جعفر ( الباقر ) فقال ما تقول في متعة النساء؟ فقال ابو جعفر احلها الله في كتابه وعلي لسانه نبيه فهي حلال الي يوم القيامة وذكر كلاما طويلا , ثم قال ابو جعفر لعبدالله بن عمير هلم الي ألاعنك ( اي في انها صحيحه ) فأقبل عليه عبدالله بن عمير وقال ايسرك ان نسائك وبناتك واخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟ يقول فاعرض عنه ابو جعفر وعن مقالته عندما ذكر له نسائه وبناته وبنات عمه . مستدرك الوسائل ج 14 ص 449 /بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318

                      حكم علمائك على الرواية

                      - ( مجلسي حسن20 /228 – بهبودي صحيح3/ 45)


                      :: لماذا يحللها المعصوم لامهاتكم وبناتكم واخواتكم ويحرمها على بناته !!! هذا نفاق





                      ** المتعة لا تحصن الرجل

                      عن اسحق بن عمار سالت ابا ابراهيم (الامام الكاظم )عليه السلام عن الرجل اذا هو زني وعنده الامة يطأها تحصنه الامه ؟ قال نعم , قال فان كانت عنده امراة متعة اتحصنه؟ قال لا انما هو علي الشئ الدائم عنده . ( وسائل الشيعة ج 28 ص 68 )



                      المتعة صارت زنا بعد تحريم النبي صلى الله عليه واله لها كما افتي بذلك علماء المسلمين وحتي ائمة الرافضة المعصومين بروايات صحيحة انتظر رد الزملاء الرافضة على هذه الروايات هل المعصومين مخطئين ام مصيبين .

                      وللفائدة :

                      اريد فرق واضح بين المتعة عند الرافضة وبين الزنا هل هناك فرق اتحدي ان يكون هناك فرق؟


                      هيا يا shami3atee2‏

                      وانت يا عمر البكرى


                      ردوا على ائمتكم وقولوا عنهم انهم كاذبون فى اقوالهم
                      او اقتنعوا ان ائمتكم قد ايدوا تحريمها؟؟؟؟

                      ولماذا لا تردون على ملحقى هذا فى السؤال نفسه؟؟؟
                      انتم تناورون وتراوغون يا رافضة
                      فهيا ردوا على هذا التحريم من كتب علمائكم
                      ملحق #4 12‏/05‏/2012 2:58:36 م
                      اتيت لكم بالادلة وها انتم ترفضون الرد
                      تردون بشعر ؟؟؟ ما هذا الا دليل الفشل والعجز


                      السؤال الاخير

                      هل سترون على تحريم علمائكم للمتعة
                      كما اتيت لكم بالادلة من كتبكم ام لا ؟؟؟


                      كى ننهى هذا الموضوع



                      خلاصة الكلام علماؤكم حرموا المتعة
                      فهل سترون عليهم بالتكذيب ام ستطنشون الرد

                      ملحق #5 12‏/05‏/2012 3:20:07 م
                      عمر البكْري

                      انت تافه فى ردك فالويل لك من الله تعالى

                      وفعلا انكم اثبتم انكم مراوغون ولا تجرؤا بالرد على علمائكم
                      وما زلتم تحللون المحرم لدرجة انكم ابحتم وطء الزوجة فى دبرها برضاها

                      فيا ويلكم من الله تعالى لجمعكم بين البنت وعمتها
                      والبنت وخالتها زواجا

                      فالويل كل الويل يا من تحاولون الصاق الشبهات بالاسلام وتدعون انكم مسلمون

                      فيا ويلكم من الله تعالى لايمانكم بما فى كتبكم من التطاولات على الاسلام
                      وعلى رسول الاسلام صلى الله عليه وسلم وعلى رموز الاسلام
                      وما زلتم تطنطنون وتكررون اقوالكم الباطلة

                      Comment

                      Working...
                      X
                      😀
                      🥰
                      🤢
                      😎
                      😡
                      👍
                      👎