إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

أسئلة تحتاج اجوبة

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • روح الشهيد
    عضو جديد
    • 01-05-2012
    • 8

    أسئلة تحتاج اجوبة

    السلام عليكم ,

    السؤال الأول : إذا كان (أحمد الحسن) ابن الإمام المهدي (عج) كما تدعون ، فمن هي أمه ؟؟ ومتى تاريخ ميلاده ؟؟ وهل له أخوة أو أخوات ؟؟ وهل تزوج أبوه غير أمه ؟؟

    السؤال الثاني : إذا كان (أحمد الحسن) معصوم على حد قولكم ،، فكيف له أن يدعو بأنه (مذنب مقصر) في أكثر من كتاب له ؟؟

    السؤال الثالث : ما موقف (أحمد الحسن) من أبوبكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة ؟؟ وهل يجوز لعنهم ؟؟ وإذا كان جائز ، لماذا لا يلعنهم في كتبه كما يلعن يزيد ابن معاوية ؟؟ هل ذلك من باب التقية ؟؟!

    السؤال الرابع : مامدى صحة كتب الحديث الأربعة عند (أحمد الحسن) وخصوصا كتاب "الكافي" ؟؟

    السؤال الخامس : قبل ان يظهر (أحمد الحسن) 2003 تقريباً ،، من هو المفترض الرجوع إليه في الاحكام الشرعية بما أن الفقهاء فقهاء ضلال ؟؟ وإن كان هناك فقهاء عدول معاصرين (1900-2003) ، فهل لك أن تذكر لي جملةً منهم ؟؟

    السؤال السادس : هل يعتقد (احمد الحسن) ان مقتل الخطيب علي الشكري ،، وكلمة كافر على جبين الواصبي ،، وفضيحة عدنان العرعور بممارسة اللواط كرامات لإمامته كما يدعي أنصاره ؟؟!

    تحياتي
    Last edited by اختياره هو; 05-01-2013, 13:32. سبب آخر: حذف كلمة المدعو
  • اختياره هو
    مشرف
    • 23-06-2009
    • 5310

    #2
    رد: أسئلة تحتاج اجوبة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا


    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الشهيد مشاهدة المشاركة
    السؤال الأول : إذا كان (أحمد الحسن) ابن الإمام المهدي (عج) كما تدعون ، فمن هي أمه ؟؟ ومتى تاريخ ميلاده ؟؟ وهل له أخوة أو أخوات ؟؟ وهل تزوج أبوه غير أمه ؟؟
    الامام احمد الحسن (ع) هو ابن الامام المهدي محمد ابن الحسن غير المباشر يعني من ذريته وابوه هو السيد اسماعيل ونسبه الكامل موجود في سيرته على الرابط http://almahdyoon.org/sira
    وله اخوة واخوات واعمام الخ.
    والذرية ثابتة بالروايات المتواترة التي تفيد القطع واليقين.
    اما ما الدليل على انه من الذرية.. فليس ما طلبت الجواب عنه بدليل ... ولا نحن نبحث ان نثبت انه من الذرية... بل لاثبات انه حجة من حجج الله المهدي الاول وصي ورسول الامام المهدي (ع) [وبالنتيجة فهو من الذرية]
    والدليل هو : النص او الوصية + العلم والحكمة + راية البيعة لله = قانون معرفة الحجة.
    اما النص فهو وصية رسول الله (ص) العاصمة للامة من الضلال والتي لا يدعيها غير صاحبها يمكن الاطلاع عليها هنا.


    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الشهيد مشاهدة المشاركة
    السؤال الثاني : إذا كان (أحمد الحسن) معصوم على حد قولكم ،، فكيف له أن يدعو بأنه (مذنب مقصر) في أكثر من كتاب له ؟؟
    كما قال مثلها آباءه الطاهرون (ع).
    دعاء الحسين (عليه السلام) في يوم عرفة : ((... اِلهى اَنَا الْجاهِلُ فى عِلْمى فَكَيْفَ لا اَكُونُ جَهُولاً فى جَهْلى...))...
    من دعاء أمّ داوُد((... اَدْعُوكَ دُعاءَ الْخاضِعِ الذَّليلِ الْخاشِعِ، الْخائِفِ الْمُشْفِقِ الْبائِسِ، الْمَهينِ الْحَقيرِ، الْجائِعِ الْفَقيرِ، الْعائِذِ الْمُسْتَجيرِ، الْمُقِرِّ بِذَنْبِهِ الْمُسْتَغْفِرِ مِنْهُ، الْمُسْتَكينِ لِرَبِّهِ،...))
    والكثير غيرها ممكن ان بحث عنها في مفاتيح الجنان وقد اضع لك بعضها في مشاركة اخرى.
    اما ما هو هذا الذنب فبين الامام احمد الحسن (ع) ذلك في كتبه فراجع.

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الشهيد مشاهدة المشاركة
    السؤال الثالث : ما موقف (أحمد الحسن) من أبوبكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة ؟؟ وهل يجوز لعنهم ؟؟ وإذا كان جائز ، لماذا لا يلعنهم في كتبه كما يلعن يزيد ابن معاوية ؟؟ هل ذلك من باب التقية ؟؟!
    موقفه كموقف آباءه الطاهرين (ع) وهذا مقطع من كتاب العجل للامام احمد الحسن (ع) يتكلم فيه عما جرى بعد رسول الله (ص) :

    ((وهكذا قُدم المؤخر، وأُخر المقدّم بعد وفاة النبي (ص)، واستولى أبو بكر وعمر وأشياعهم على السلطة، ونُحي وصي رسول الله (ص) علي بن أبي طالب (ع)، وأوذي هو والزهراء (عليهما السلام)، وماتت (ع) أثر اقتحام عمر وجماعة من المنافقين دارها لإجبار الإمام علي (ع) على مبايعة أبي بكر، وضربها بالسوط وضغطها بين الحائط والباب حتى كسر ضلعها ونبت المسمار في صدرها وأسقط جنينها. ووردت على أبيها مظلومة، مقهورة من قوم كانوا يسمعون النبي (ص) يقول ما معناه: (إنّ الله يغضب لغضب فاطمة) ([154]).
    فتعساً للقوم لما انتهكوا من حرم الله، واستخفوا بخيرة خلقه: ﴿مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لا يُبْصِرُونَ﴾([155]).
    هذا والنبي (ص)لم يترك المسلمين في حياته دون أن يوجههم إلى القيادة من بعده، وإلى الأوصياء من ولده (ع)، حيث أمره الله سبحانه بذلك. ولكن لابد من الفتـنة للتمحيص، ولابد من السامري، ولابد من العجل، قال تعالى: ﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ * أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ﴾([156]).
    وإنّي لما أردت أن أختار بعض الروايات عن النبي (ص) الدالة على أنه أرشد المسلمين إلى الصراط المستقيم، وإلى الأوصياء من بعده وخلفاء الله في أرضه، احترت أيّها أختار لكثرتها سواء في كتب الشيعة أو السنة. وإنّي وإن اقتصرت على القليل منها، ولكني أسأل الله أن يجعل فيها نصراً للدين، ونفعاً للمسلمين وتأييداً للمؤمنين:
    روى الحافظ محب الدين أحمد الطبري، وهو من علماء السنة ومحدثيهم في كتاب ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: عن أنس قال: (كان عند النبي (ص) طير فقال: اللهم ائتني بأحب خلقك إليك ليأكل معي هذا الطير، فجاء علي بن أبي طالب فأكل معه) ([157]).
    وعن معاذة الغفارية قالت: دخلت على النبي (ص) في بيت عائشة وعلي خارج من عنده فسمعته يقول: (يا عائشة، إنّ هذا أحب الرجال إليَّ وأكرمهم عليّ، فاعرفي له حقه وأكرمي مثواه) ([158]).
    وعن البراء بن عازب قال: قال النبي (ص): (علي مني بمنزلة رأسي من جسدي) ([159]).
    وعن المطلب بن عبد الله ابن حنطب قال: قال رسول الله (ص) لوفد ثقيف حين جاءوا: (لتسلمن أو لأبعثن عليكم رجلاً مني - أو قال مثل نفسي - ليضربن أعناقكم وليسبين ذراريكم، وليأخذن أموالكم. قال عمر: فوالله ما تمنيت الأمارة إلاّ يومئذٍ، إذ فجعلت انصب صدري رجاء أن يقول هو هذا. قال: فالتفتَ إلى علي فاخذَ بيدهِ، وقال: هو هذا، هو هذا) ([160]).
    وعن أنس ابن مالك قال: قال رسول الله (ص): (ما من نبي إلاّ وله نظير في أمته وعلي نظيري) ([161]).
    وعن أبي أيوب قال: قال رسول الله (ص): (لقد صلت الملائكة عليَّ وعلى علي؛ لأنّا كنا نصلي ليس معنا أحد يصلي غيرنا) ([162]).
    وعن أبي ذر قال: قال رسول الله (ص): (لما اسري بي مررت بملك جالس على سرير من نور، وإحدى رجليه في المشرق والأخرى في المغرب، وبين يديه لوح ينظر فيه والدنيا كلها بين عينيه والخلق بين ركبتيه ويده تبلغ المشرق والمغرب، فقلت: يا جبريل من هذا؟ فقال: هذا عزرائيل تقدم فسلم عليه، فتقدمت فسلمت عليه، فقال: وعليك السلام يا أحمد ما فعل ابن عمك علي. فقلت: هل تعرف ابن عمي علياً؟ قال: وكيف لا أعرفه، وقد وكلني الله بقبض أرواح الخلائق ما خلا روحك وروح ابن عمك علي بن أبي طالب فإنّ الله يتوفاكما بمشيئته)([163]).
    وعن أم سلمه، عن رسول الله (ص) قال: (من أحب علياً فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله، ومن أبغض علياً فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله عز وجل) ([164]).
    وعن ابن عباس، قال: (كنت أنا والعباس جالسين عند رسول الله (ص) إذ دخل علي بن أبي طالب (ع) فسلم، رد عليه رسول الله (ص) السلام وقام إليه وعانقه وقبله بين عينيه وأجلسه عن يمينه. قال العباس: يا رسول الله أتحب هذا؟ فقال رسول الله: يا عم والله، الله أشدّ حباً له مني، إن الله جعل ذرية كل نبي في صلبه وجعل ذريتي في صلب هذا) ([165]).
    وعن عمران ابن حصين عن النبي (ص)، قال: (إنّ علياً مني وأنا منه، وهو ولي كل مؤمن بعدي) ([166]).
    وعن أبي رافع قال: لما قتل علي أصحاب الألوية يوم أحد، قال جبريل (ع): (يا رسول الله إنّ هذه لهي المواساة، فقال النبي (ص): إنّه مني وأنا منه، فقال جبريل: وأنا منكما يا رسول الله)([167]).
    وعن أبي الخميس، قال: قال رسول الله (ص): (أُسري بي إلى السماء فنظرت إلى ساقي العرش الأيمن، فرأيت كتاباً فهمته محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته به) ([168]).
    وعن بريده، عنه (ص): (لكل نبي وصي ووارث وإنّ علياً وصيي ووارثي) ([169]).
    وعلق عليه الطبري واستدل بروايات أنّ المقصود بالوصاية هي أنّ النبي أوصى أن يلي غسله علي (ع) ([170]).
    وإن تعجب فمن هؤلاء القوم، يروون كل هذه الروايات ثم يميلون يميناً وشمالاً!!


    ويقول الامام احمد الحسن (ع) في الجواب المنير ((ثم هم يصححون ما ورد عن رسول الله (ص): (إنّ فاطمة (ع) سيدة نساء العالمين) ثم لا يجدون حرجاً في تصحيح عمل عمر وجماعة من المنافقين في الهجوم على بيت فاطمة (ع)، حتى إنّهم يفتخرون بأشعارهم بما فعله عمر من الهجوم على دار فاطمة (ع) فلذة كبد محمد (ص)، وهذه أبيات لحافظ إبراهيم المعروف بشاعر النيل:
    وقولـه لعلـي قالـها عـمر أكرم بسامعها أعظم بملقيـها
    حرقتُ دارك لا أبقي عليك بـها إن لـم تبايع و بنت المصطفى فيها
    ما كان غير أبي حفص يفوه بـها أمام فـارس عدنـان وحامـيها
    وأنا أقول لحافظ إبراهيم صدقت في هذا، ما كان أحد يجرؤ على حرق بيت فاطمة (ع)؛ لأنّه بيت محمد (ص)، إلاّ عمر أبو حفصة، وصدقت ياحافظ إبراهيم عندما وصفت عمر في صدر بيتك:
    قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها بنعمة الله حصنا من أعاديها
    فأنت صادق في هذا، فقد كان عمر أعدى أعداء رسول الله (ص)، ولكن متى كان عمر حصناً من أعاديها ؟ هل عندما فر في أحد وهو يصرخ بالمسلمين ويخذّلهم عن نصرة رسول الله، وترك رسول الله (ص) وعلياً (ع) في أرض المعركة ؟ أم لما رجع عن فتح خيبر خوفاً من اليهود وهو يجبن أصحابه ؟ أم أنّك تراه حصناً من أعاديها لما هجم على بيت فاطمة بنت محمد (ص) وعصرها خلف الباب وأسقط جنينها وضربها، وأراد حرق دارها ؟؟ نحن لم نسمع أنّ عمر بارز الفرسان أو قتل الشجعان من كفار قريش وغيرهم، ولكننا سمعنا وأيقنا أنّ عمر قتل فاطمة بنت محمد (ص) وجنينها المحسن (ع)، والله تعالى يقول: ﴿قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾([220])، فهل من عاقل فينقذ نفسه من النار. ولا أقول إلاّ كما قال رسول الله (ص): (إنّ المفتتن ملقى حجته حتى تلقيه فتنته في النار).
    ))


    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الشهيد مشاهدة المشاركة
    السؤال الرابع : مامدى صحة كتب الحديث الأربعة عند (أحمد الحسن) وخصوصا كتاب "الكافي" ؟؟
    هناك منهج وضحه آل محمد (ع) لتصحيح الروايات وهو العرض على المعصوم الموجود وان تعذر العرض على محكم القرآن الكريم.
    ثم نحن ننلزم المخالفين لنا بما يلتزمون به.


    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الشهيد مشاهدة المشاركة
    السؤال الخامس : قبل ان يظهر (أحمد الحسن) 2003 تقريباً ،، من هو المفترض الرجوع إليه في الاحكام الشرعية بما أن الفقهاء فقهاء ضلال ؟؟ وإن كان هناك فقهاء عدول معاصرين (1900-2003) ، فهل لك أن تذكر لي جملةً منهم ؟؟
    ان كنت بهذا الاشكال تدافع عن عقيدة وجوب تلقيد غير المعصوم(التي هي بالمناسبة مختلفة عن الاستفتاء ومختلفة عن الاجتهاد في الاحكام..) فاقول :
    ـ انت الآن لم تطرح دليل يوجب عقيدة وجوب تقليد غير المعصوم. وهذا يدل على انك : ... اولا مقر ببطلان هذه العقيدة وانها بدعة ... وثانيا فاقد لدليل نقض على ما قلناه بان لا دليل عليها ... وثالثا اننا في مرحلة تجلية الدليل ورفع الشبهات عنه. وهو مثل اشكال فرعون على موسى ع بـ (ما بال القرون الاولى) الذي لم يرد عليه موسى ع بل فقط قال علمها عند ربي في كتاب.
    ـ كان الشيعة في زمن الفقهاء الاوائل (المفيد والطوسي والكليني والصدوق..) يعملون وفق ما نقلوا في كتبهم وهذا امر مختلف على وجوب تقليد غير المعصوم. ولا تجد في كتبهم باباً اسمه التقليد كما في كتب الأصوليين كتاب التقليد. فهل علماء الشيعة الأوائل الذين حفظوا المذهب هم الحق، أم هؤلاء اليوم هم الحق ؟ وهل الفيض الكاشاني، والميرزا النوري، ونعمة الله الجزائري، والحر العاملي، وغيرهم ... كلهم باطل وكلهم يقولون ببطلان التقليد ؟!


    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الشهيد مشاهدة المشاركة
    السؤال السادس : هل يعتقد (احمد الحسن) ان مقتل الخطيب علي الشكري ،، وكلمة كافر على جبين الواصبي ،، وفضيحة عدنان العرعور بممارسة اللواط كرامات لإمامته كما يدعي أنصاره ؟؟!
    اليست كرامات ؟!
    ان عندك اشكال عليها او تخالف عقيدتك في كيف تكون عليه الكرامات فبينها وهات الدليل القطعي على اي عقيدة تتبناها.

    والحمد لله وحده
    السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎