Tweet
السعودية هي المصنع الريئسي للوهابية فلا نستغرب كونهم بهائم وهذا الكم الهائل من الحشيش في اجوافهم
23 مليار ريال حجم تجارة المخدرات فى السعودية خلال العام الماضى
الأربعاء، 19 ديسمبر 2012 - 14:11
مخدر الحشيش
الرياض (أ ش أ)
كشفت ندوة نظمتها جامعة نجران "جنوب السعودية" أن تجارة المخدرات فى المملكة خلال العام الماضى، بلغت أكثر من 23 مليار ريال.
وحذر الشيخ محمد المطرودى عضو اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ورعاية السجناء، من أن الثراء السريع وهم يقود كثيرا من الشباب للإدمان، مطالبا بأن يكون هناك تكاملا بين المؤسسة القضائية والسجون، لتكون دور إصلاح حقيقية تؤهل المدمن للعودة إلى الطريق الصحيح، لا أن تصنفه مجرما جديدا مستشهدا بقصة شاب صغير لا يتعدى سن الـ15 عاما حكم عليه بالسجن عشر سنوات، موضحا أن الأحكام البديلة لهؤلاء الصغار قد تكون أنجح وسيلة فى انتشاله وبنائه من جديد.
من جانبه، كشف فيصل الشمرانى من منسوبى مكافحة المخدرات، أن مقارنة عدد المدمنين فى السعودية بعدد مستشفيات الأمل "متخصصة فى علاج وتأهيل المدمنين" التى لا تتجاوز سعتها السريرية 200 سرير، يؤكد أن هناك حاجة لمزيد من الخدمات العلاجية المقدمة للمدمنين لتأهيلهم ومن ثم انخراطهم من جديد فى المجتمع، لافتا إلى أنه لو تم مساعدة المدمن بعد إقلاعه عن التعاطى بتوفير وظيفة له تعينه على مواجهة أعباء الحياة، وإعادة الثقة فى نفسه لتناقص العدد بشكل كبير.
اليوم السابع
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...D=88&IssueID=0
23 مليار ريال حجم تجارة المخدرات فى السعودية خلال العام الماضى
الأربعاء، 19 ديسمبر 2012 - 14:11
مخدر الحشيش
الرياض (أ ش أ)
كشفت ندوة نظمتها جامعة نجران "جنوب السعودية" أن تجارة المخدرات فى المملكة خلال العام الماضى، بلغت أكثر من 23 مليار ريال.
وحذر الشيخ محمد المطرودى عضو اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ورعاية السجناء، من أن الثراء السريع وهم يقود كثيرا من الشباب للإدمان، مطالبا بأن يكون هناك تكاملا بين المؤسسة القضائية والسجون، لتكون دور إصلاح حقيقية تؤهل المدمن للعودة إلى الطريق الصحيح، لا أن تصنفه مجرما جديدا مستشهدا بقصة شاب صغير لا يتعدى سن الـ15 عاما حكم عليه بالسجن عشر سنوات، موضحا أن الأحكام البديلة لهؤلاء الصغار قد تكون أنجح وسيلة فى انتشاله وبنائه من جديد.
من جانبه، كشف فيصل الشمرانى من منسوبى مكافحة المخدرات، أن مقارنة عدد المدمنين فى السعودية بعدد مستشفيات الأمل "متخصصة فى علاج وتأهيل المدمنين" التى لا تتجاوز سعتها السريرية 200 سرير، يؤكد أن هناك حاجة لمزيد من الخدمات العلاجية المقدمة للمدمنين لتأهيلهم ومن ثم انخراطهم من جديد فى المجتمع، لافتا إلى أنه لو تم مساعدة المدمن بعد إقلاعه عن التعاطى بتوفير وظيفة له تعينه على مواجهة أعباء الحياة، وإعادة الثقة فى نفسه لتناقص العدد بشكل كبير.
اليوم السابع
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...D=88&IssueID=0
