الكوراني في الميزان.. كتاب يستحق القراءة

[ahmed amiri]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما

أحد الأخوة الأنصار وجد هذا الكتاب في طريقه أثناء تجواله في درابين الأنترنيت

هو كتاب نقد وثائقي وبصورة لاذعة لشخصية (علي الكوراني) قام بتأليفه أحد المتشيعة

أرجو من الاخوة التحميل والإطلاع


http://www.mediafire.com/?j7b56n77iauqs3k

[اختياره هو]

رد: الكوراني في الميزان.. كتاب يستحق القراءة

ينقل الكاتب صالح العقيلي مقاطع من مقابلة صحفية مع الكوراني اجرتها صحيفة «السياسة» الكويتية في عددها (10872) بتاريخ (14/ذي القعدة/1419هـ ـ 2/اذار/1999م) :


ما رأيكم في نظام الحكم في الكويت من الناحية الدينية؟
فيبدأ ينظّر ليس فقط لحكم (آل الصباح) بل لحكم كافّة الأنظمة وبطريقة ملتوية، لكن الغرض واضح، وكرم (آل الصباح) يقدر له هذه الخدمة المتواضعة، فيقول في الجواب:
« امّا مبدأ حكم الأسرة فلا أجد في الاسلام ما ينافيه! فالمهم هو العدالة الاسلامية، لأن نظام الخلافة كله قائم على قبائل قريش وأسر الخلفاء.
ونظام الإمامة عند الشيعة قائم على اختيار الله تعالى للأئمة من اسرة الرسول(صلى الله عليه وآله) وبالنسبة الى نظام الحكم في الكويت فهو من الأنظمة القليلة في العالم التي يجمع شعبها على تأييدها على اختلاف فئاته، والسبب في ذلك انّ (آل الصباح) منذ تأسيس (الكويت) الى اليوم وبسياستهم (الحكيمة) اجبروا الناس على احترامهم...».

ويكمل الكاتب :

ويبدو انّ (سماحته) قد نسي ما كتبه سابقاً في كتابه (طريقة حزب الله...) في صفحة (51)، حيث يقول فيه:
«ومن يلتقي بأحد من روؤساء انظمتنا ووزرائهم يلمس خوفهم من عالم الدين وكرههم ونفاقهم.. أن أهل العلم في كل بلد هم كابوس الحاكم الظالم، وحتى اذا تقرب اليهم أحدهم فانّهم بخطورته يشعرون ويغتابونه بمجرد أن يخرج من الغرفة، ولا يرتاحون حتى يُفقدوه شعبيته في جماهير المسلمين ويسقطوا شخصيته ومكانته في نفوسهم، ولذلك فهم يخادعونه حتى يتورط معهم أكثر ويؤيدهم بقوله وفعله ويخدع المسلمين بزيه واسمه».

.... الى ان يقول الكاتب :

يقول في معرض جوابه على سؤال محاوره في الصحيفة السالفة الذكر عن مدى الفارق بين كويت الأمس واليوم، يقول:
«من (25) سنة الى الان... لا أعرف الان الأوضاع بالضبط، ولكنني أعرف أن المجتمع الكويتي كانت تسوده الكثير من العراقة والصفاء والعادات الطيبة التي آمل الحرص والمحافظة عليها لقد نهضت (الكويت) نهضة كبيرة وعبرت خطراً كبيراً هو خطر الغزو (الصدامي) وقد منّ الله (عزوجل) على (الكويت) بالتحرير وبالعودة الى أصحابها وهذا باعتقادي فيه (سر غيبي)! عندما غزا (صدام حسين) الكويت فكّر الناس في الأمر بالمعادلات السياسية، وأصيب البعض بشبه يأس من رجوع الكويت ولكن حسب فهمي الديني! كنت مطمئناً
الى أن (الكويت) سترجع الى أهلها، وكتبت رسالة الى (سمو أمير دولة الكويت)! باطمئناني الى أن الكويت سترجع وكان سبب قناعتي في ذلك (المعادلات الدينية)! التي تتمثل في أن (الكويت) يعيش فيها مليون مسلم وفي هؤلاء (أولياء لله)! وفي الوقت نفسه هناك الكثيرون من البلاد العربية والاسلامية يعيشون من (الكويت) وهؤلاء فيهم (اولياء لله) ايضاً ولكرامة هؤلاء الأولياء داخل الكويت وخارجها لم يسمح الله (عزوجل) بتخريب هذا البلد وتمزيقه وقد كنت مطمئناً بذلك وأرسلت رسالة بذلك الى (سمو أمير الكويت) بواسطة وزير الخارجية عندما كان يزور البلاد العربية والاسلامية لطلب النصرة للكويت».

لا قوة الا بالله ... لا عجب ان تكون في مقدمة المحاربين للامام المهدي (ع) ! لا عجب ان تكون في مقدمة المحاربين للامام احمد الحسن اليماني (ع)!!

[يمانيون]

رد: الكوراني في الميزان.. كتاب يستحق القراءة

قال أبو جعفر (ع):- إذا قام القائم (مكن) يسير إلى الكوفة فيخرج منها ستة عشر ألفا من البترية شاكين في السلاح قراء القرآن فقهاء في الدين قد قرحوا جباههم و سمروا ساماتهم و عمهم النفاق و كلهم يقولون يا ابن فاطمة ارجع لا حاجة لنا فيك

والنفاق باجلى صوره يتجلى بسلوك هذا الكوراني المتلق للسلاطين

[سلام الحلي]

رد: الكوراني في الميزان.. كتاب يستحق القراءة

هذى دواكم ياقندهارية 1912 اخزاكم الله و فضح اكذوبتكم و دجالكم الجديد

[ya fatema]

رد: الكوراني في الميزان.. كتاب يستحق القراءة

احسنتم .. على فكرة هو نفى بكلامه هو وتصريحاته الخائبة ان يكون من اهل العلم من حيث لا يدري

ومن يلتقي بأحد من روؤساء انظمتنا ووزرائهم يلمس خوفهم من عالم الدين وكرههم ونفاقهم.. أن أهل العلم في كل بلد هم كابوس الحاكم الظالم

وطالما علاقاته مطمئنة وحميمة مع احد رؤساء انظمته اذن فهو من اهل الجهل *


* هذا معنى كلامه هو وما قمت به هو مجرد استنتاج لا اكثر

هذى دواكم ياقندهارية 1912 اخزاكم الله و فضح اكذوبتكم و دجالكم الجديد

خير ان شاء الله ؟ هل تشكو من شئ ؟

[ahmed amiri]

رد: الكوراني في الميزان.. كتاب يستحق القراءة

سلام الحلي...
ماذا بك؟ هل أنت دائما هكذا تتكلم بدون تحفظ؟
إذا كنت تقصد بالدجال هو صاحبنا، فصاحبنا هو المهدي عليه السلام
فهل صار عندكم الهدى بمنزلة الضلال؟؟؟

ارجو ان تبين بوضوح معنى كلامك المدمج حتى نعرف من أين نبدأ معك بالضبط