إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

مقاتلون اسلاميون يتوقون للانضمام لقوات المعارضة السورية

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ansari
    مشرف
    • 22-01-2011
    • 9069

    مقاتلون اسلاميون يتوقون للانضمام لقوات المعارضة السورية

    اصبح الجهاد ضد المسلمين هدفا للسلفية التكفيرية بعد ان تركوا فكرة الجهاد ضد امريكا عدوة الشعوب والكيان الصهيوني مغتصب فلسطين وتراهم حاملي المصاحف الشريفة ضنا انه سيبر لهم قتل المسلمين وصاروا يتسابقون في قتل انفسهم وكانها لوثة قد اصابت عقولهم المتحجرة في فهم القرآن والسنة النبوية وهذا يفسر احاديث الرسول واهل بيته الطاهرين ص ان السفياني لع سوف يقتل الشيعة وهم جل همه بعد ان يتخلص من مناوئيه في الشام وينطلق الى العراق ليقتل كل من اسمه محمد وعلي وحسن وحسين فيلتقي باليماني ع فيقضي قائم آل محمد ص على السفياني وجيشه الذي قد عاث بالارض فسادا وفي عباد الله تقتيلا بغير وجه حق فاصبح بينا الان من هم انصار السفياني للعيان لعنهم الله واعد لهم جهنم خالدين فيها والحمد لله وحده

    مقاتلون اسلاميون يتوقون للانضمام لقوات المعارضة السورية
    Mon Jul 30, 2012 10:03pm GMT
    ريحانلي (تركيا) (رويترز) - وضع عبد الله بن شمر وهو طالب سعودي مصحفا صغيرا وسط امتعته القليلة التي حزمها بعناية في حقيبة استعدادا للانطلاق مع صديق ليبي في رحلة عبر التضاريس الجبلية التي تفصل جنوب تركيا عن سوريا. وقال بن شمر (22 عاما) ذو اللحية الخفيفة والمتخصص في الهندسة متحدثا لرويترز في بلدة ريحانلي التركية والتي لدى سكانها العرب روابط تاريخية مع سوريا "من واجبنا الذهاب إلى بلاد الشام العظيمة (سوريا) والدفاع عنها ضد الطغاة العلويين الذين يرتكبون المذابح ضد شعبها." ويتوجه شمر وصديقه إلى سوريا في اطار تدفق صغير ولكنه متنام لمتشددين عرب إسلاميين عقدوا العزم على الانضمام للثورة المستمرة منذ 16 شهرا ضد الرئيس السوري بشار الأسد. وسيثير وجودهم بواعث قلق الدول الغربية التي حذرت من تشدد على نمط القاعدة في سوريا التي يهدد الصراع فيها بنشر نزاع طائفي خارج نطاق حدودها. ويقول بن شمر وصديقه الليبي سالوم انهما يسيران على نهج اسلافهما الذين حاربوا في الجيوش التي أرسلها النبي محمد في فجر الاسلام لتحرير سوريا الكبرى ممن وصفوهم بالمشركين البيزنطيين. وقالا إن مشركي القرن الحادي والعشرين في سوريا هم الأسد وجماعته في النخبة الحاكمة من الطائفة العلوية التي تمثل الاقلية وهي فرع من الشيعة هيمن على السلطة في الدولة الشامية على مدى العقود الخمسة الماضية. ويشق متطرفون من السنة مثل المقاتلين الاجانب طريقهم الان إلى سوريا وبداخلهم كراهية للعلويين الذين يعتبرونهم كفارا وكراهية لإيران التي تدعم الرئيس السوري. وقال بن شمر "ثار السكان المسلمون في سوريا اخيرا بعد ان نهب الأسد والعلويون سوريا بدعم من إيران وحزب الله. لا يمكن للمسلمين في اي مكان الوقوف مكتوفي الايدي دون عمل شيء لمساعدة الثورة." ووصل بن شمر وصديقه وهما من الطبقة المتوسطة إلى تركيا هذا الاسبوع. وكانا قد التقيا اول مرة في بلدة برايتون البريطانية قبل عدة سنوات اثناء حضور دورة لغات. واستشعرا حدوث تغيير كبير في مسار الثورة بعد اغتيال اربعة من كبار المساعدين الامنيين للأسد في دمشق في 18 يوليو تموز وهو الحدث الذي شجع مقاتلي المعارضة على شن هجمات في دمشق وحلب المركز التجاري لسوريا. وقال عدة قادة لمقاتلي المعارضة في شمال غرب سوريا انه خلال الشهور القليلة الماضية انضم اشخاص منهم ليبيون وكويتيون وسعوديون وايضا مسلمون من بريطانيا وبلجيكا والولايات المتحدة باعداد ثابتة إلى قوات الجيش السوري الحر. ويشكل هؤلاء الأشخاص ما تصفه مصادر المعارضة بتدفق سريع لكنه ما زال صغيرا لمقاتلين اجانب إلى سوريا. ومن بين هؤلاء شبان سوريون ولدوا في الغرب بعد فرار عائلاتهم من الاضطهاد تحت حكم عائلة الأسد. وتوجه معظمهم إلى محافظة حماة في وسط سوريا حيث يوفر لهم بعض الجهاديين ممن لهم خبرة في أفغانستان التدريب الاولي على التعامل مع البنادق الالية وحرب العصابات. وتقول مصادر المعارضة ان المئات من الجهاديين الاجانب يعملون الان في مدينة حماة وهي مركز كبير للثورة ضد الأسد. وتوجه البعض للقتال في دمشق لكن اعدادهم اصغر من ان تغير ميزان القوة الذي يميل بشكل كبير لصالح قوات الأسد. وتحدث عدة اشخاص عن ارتكاب مذابح ضد قرى سنية كما اثار قصف المساجد مشاعر الكراهية للعلويين مما دفع بعض رجال الدين السنة إلى الدعوة للجهاد في سوريا. وشبه دبلوماسي غربي يتابع تدفق المقاتلين الاجانب إلى سوريا بالاوروبيين المؤمنين بالمثالية والذين توجهوا إلى اسبانيا عام 1936 للمساعدة في القتال ضد الجنرال فرانسيسكو فرانكو لكنهم لم يتمكنوا في نهاية المطاف من مضاهاة قوات الدكتاتور فرانكو. وقال سالوم انه حارب مع قوات المعارضة الليبية في معركة الزاوية قرب طرابلس قبل سقوط معمر القذافي العام الماضي. ورفض الافصاح عن المكان الذي سيتوجه اليه في سوريا لكنه قال ان واجبه الديني يتحتم عليه مساعدة السوريين الذين يحتاجون المساعدة. وقال "اشقاؤنا السوريون في حاجة إلى اي مساعدة يمكن ان يحصلوا عليها لان المجتمع الدولي تخلى عنهم خلافا لما حدث في ليبيا." وأضاف سالوم (24 عاما) والذي قال انه ترك جامعة طرابلس في ليبيا حيث كان يدرس الكيمياء "انهم يرحبون بنا وينتظروننا بشغف. نريد ان نخبرهم بانهم ليسوا وحدهم في هذه المعركة لتحرير هذه الارض من طغيان الاقلية." وقال سالوم الذي ينوي الانضمام إلى وحدة تسمى كتائب احرار الشام ان المشاركة في الجهاد من اسمى طموحاته كمسلم. وذكرت مصادر بالمعارضة السورية ان معظم المقاتلين الاجانب انضموا إلى هذه الوحدة ومنهم محمد سالم الحربي وهو رجل دين سعودي شاب من المعتقد انه قتل هذا الاسبوع. وأضاف سالوم "نتابع نجاحات مجاهدينا السوريين في الاسابيع الماضية. النصر من عند الله." وكان سالوم جالسا على حشية عليها جهازا ارسال واستقبال وجهاز اي فون واجهزة اتصالات اخرى. ويقول مقاتلو المعارضة ان الصراع في سوريا أغضب الكثير من العرب السنة الذين ينظرون اليه على انه حملة عسكرية للعلويين من اجل تصفية عرقية في سوريا واقامة دولة علوية محضة تمتد من ساحل البحر المتوسط إلى المناطق الوسطى من البلاد. وقال سالوم "يتصرف العلويون بانتقام. لقد أوهمهم الأسد بانها حرب حياة أو موت بالنسبة لهم وانه اذا انتصر السنة فيها فستكون في ذلك نهايتهم." وقال سالوم "انظروا إلى كراهيتهم" في اشارة إلى تسجيل مصور وزعه ناشطون سوريون على نطاق واسع ويظهر فيه على ما يبدو رجال من الميليشيا العلوية الموالية للأسد والتي تعرف باسم الشبيحة وهم يستخدمون سكينا لذبح معارض شاب مقيد الإيدي من إدلب في واقعة يصفها السنة بانها تكشف عن ضغائن طائفية عميقة. وقال بن شمر "العلويون استولوا على كل شيء في سوريا السلطة السياسية والاقتصاد والوظائف الحكومية والان يريدون مواصلة استعباد اشقائنا وشقيقاتنا السوريين. انهم يقولون لهم ان ربكم هو الأسد." ويؤكد الأسد على ان الاحداث التي تشهدها سوريا يقف وراءها "ارهابيون" مدعومون من الخارج وان قواته تعمل على استعادة الاستقرار. وفي تصريح يراعي على ما يبدو بواعث قلق الدول الغربية الداعمة لهم يقول زعماء المعارضة السورية انه في حين ان الجهاديين العرب الذين يتوافدون ببطء على سوريا محل ترحيب إلا ان اعدادهم لا تذكر وهم يتحركون من منطلق المثالية والتقوى. ويقولون ان وجودهم لن يغير شكل الانتفاضة التي تفجرت ضد سنوات من القمع. وقال يونس خضر وهو قائد عسكري لكتيبة من مقاتلي المعارضة تسمى "احفاد النبي" في منطقة عندان غربي حلب "معظمهم من الشبان المستائين من القتل الطائفي الذي يمارسه النظام. يحملون لواء الوحدة الإسلامية ويأتون إلى سوريا بدافع المثالية وغالبا بدون تدريب أو خبرة قتالية ملموسة." واستشهد خضر بقضية صابر الحجي وهو طالب ليبي كان يدرس الفقه الاسلامي وانضم للمعارضة السورية كمقاتل وقتل في حلب. وقال "نكن احتراما كبيرا للحجي.
    كان رجل دين واخلاصه للاسلام يأتي في المقام الاول ولهذا فهو نموذج للكثير منا." وأضاف "فيرحمه الله ويسكنه فسيح جناته مع الشهداء."
    (إعداد حسن عمار للنشرة العربية - تحرير عماد عمر) من سليمان الخالدي
    © Thomson Reuters 2012 All rights reserved.
    Last edited by ansari; 31-07-2012, 07:29.
  • ansari
    مشرف
    • 22-01-2011
    • 9069

    #2
    رد: مقاتلون اسلاميون يتوقون للانضمام لقوات المعارضة السورية

    فكرة الجهاد ضد المحتل تحولت الى الجهاد ضد المسلمين في المنظور السلفي التكفيري المنظر الشرعي الفكري لتنظيم القاعدة العميل لامريكا والصهيونية بلا ادنى شك .

    فقد اثبت بما لايقب الشك ان تنظيم القاعدة باحداث 11 سبتمبر قد اعطى الغطاء والمبرر لقيام امريكا لقيادة العالم بعد سقوط منافسها الاتحاد السوفيتي وتغيير خارطة المنطقة لما يخدم مصالحها الشيطانية في السيطرة على العالم بعد ان صرح بوش علنا ببدأ الحملة الصليبية وقبل 11 سبتمبر كان مؤتمر ديربان الذي اعتبر الكيان الصهيوني نظاما عنصريا مما اضطر امريكا الانسحاب من المؤتمر العالمي فكان بعد بضع اشهر قلائل ان كان المخرج من الازمة الامريكية الصهونية الى التنسيق من تنظيم القاعدة الذي اسسته امريكا بالضد من الاتحاد السوفيتي والذي كانت تطلق عليهم بالمجاهدين الافغان والمجاهدين العرب فاستبدلت كلمة مجاهدين بلفظة ارهاب ان قام تنظيم القاعدة بهجمات 11 سبتمبر .



    جهاديون يخططون للمشاركة في القتال ضد قوات النظام بحلب

    http://youkal.net/index.php?option=c...04-29-12-25-44



    كتبها يقال الثلاثاء, 31 يوليو 2012 11:55






    كشفت صحيفة "الغارديان" أن جهاديين غالبيتهم من المتعاطفين مع تنظيم القاعدة يخططون للإنضمام إلى المعركة التي وصفتها بالحاسمة، ضد قوات النظام السوري في مدينة حلب.
    وقالت "إن عشرات الجهاديين الأجانب دخلوا إلى سوريا عن طريق تركيا في الأسبوعين الماضيين، وأبلغ بعضهم السوريين بأنهم يخططون للتوجه إلى حلب للانضمام إلى المعركة الحاسمة ضد قوات النظام".
    وأضافت الصحيفة أن سكاناً سوريين ومهرباً تركياً أجرت مقابلات معهم "أكدوا أن العديد من الجهاديين جاؤوا من منطقة القوقاز وآخرون من باكستان وبنغلادش ودول الخليج العربية، فيما اعتبر سكان محليون تعاملوا معهم وصول الوافدين الجدد بأنه يجسّد النظرة العالمية للجهاد التي تفرّقهم عن معظم قادة المعارضة السورية المسلحة، وتثير استياءً عميقاً بين قيادة المتمردين".
    وأشارت إلى أن قادة المتمردين داخل سوريا أكدوا" بأن ما يتراوح بين 15 و 20 مقاتلاً أجنبياً يدخلون إلى سوريا كل يوم منذ منتصف تموز الحالي، في محاولة للانضمام إلى ما يصل إلى نحو 200 أو 300 مقاتل أجنبي في سوريا".
    ونسبت الصحيفة إلى المهرّب التركي قوله "كان هناك تونسيون ورجال من أوزبكستان وباكستان أيضاً، وهؤلاء ينظرون إلى السوريين كأخوة لهم وجاءوا لمساعدتهم".

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎