إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

Collapse
This is a sticky topic.
X
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • صيحة جبريل
    عضو جديد
    • 16-10-2010
    • 35

    #16
    رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!


    بســم الله الرحمــن الرحيــم
    اللهــم صـلِ علـى محمــد وآل محمــد الأئمــه والمهدييــن وسلــم تسليمــاً كثيــراً
    إلهــي استغفــرك وأتــوب إليــك

    بانتطار المزيد وففكم الله لكل خير
    قال يماني ال محمد (ع) الصيحة لجبرائيل (ع) ، وجبرائيل ملك فصيحته في عالمه وهو عالم الملكوت ، يصيح بملك الرؤيا وملك الرؤيا يصيح بملائكة الرؤيا التابعين له والذين يأتمرون بأمره ويرون الناس الرؤيات وكذلك يصيح جبرائيل في السماء فيسمع الأرواح

    Comment

    • ya howa
      مشرف
      • 08-05-2011
      • 1106

      #17
      رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

      بسم الله الرحمن الرحيم
      والحمدلله رب العالمين
      وصلى الله على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما

      ماقد لاتعرفه عن الإستغابة !!الحلقة 6

      لازلنا في الأسباب الباعثة على الغيبة :

      6. الحسد , وهو أنه ربما يحسد من يثني الناس عليه ويحبونه ويكرمونه فيريد زوال تلك النعمة عنه , فلا يجد سبيلا إليه إلا بالإنتقاص منه فيريد أن يسقط ماء وجهه عند الناس حتى يكفوا عن إكرامه والثناء عليه لأنه يثقل عليه أن يسمع ثناء الناس عليه واكرامهم له وهذا هو الحسد وهو عين الغضب والحقد وقد يكون مع الصديق المحسن والقريب الموافق .
      7. سخرية , هنا يكون الشخص يريد اللعب والهزل وتقضية الوقت بالضحك , فيذكر غيره بما يضحك الناس على سبيل المحاكاة والتعجب.*
      8. تعجب , الأستهزاء استحقارا للشخص المستغاب ومنشأه التكبّر واستصغار المستهزأ به .**
      9. تبرّم , وهو أن يغتم بسبب ما يبتلى به أحد فيقول يا مسكين فلان قد غمّني أمره وما ابتلي به .. ويذكر سبب الغم فيهتك ستر أخيه من حيث لايعلم في لحظة غفلة , فهو صادق في اغتمامه ويلهيه الغم عن الحذر من ذكر اسمه فيذكره بما يكره أن يعرف عنه الناس فيصير مغتابا .. فهنا غمه رحمة ولكن قاده إلى شر من حيث لايدري .
      10. تزين , مثلا الغضب لله فإنه قد يغضب على منكر قارفه انسان فيظهر غضبه ويذكر اسمه , فيكون بذلك هتك ستر أخوه من حيث لايدري .

      * , ** أعتقد أن العناوين لاتناسب الأمثله فالسخرية هي التي بقصد التنقيص والذي منشأه استحقار المستهزأبه , والتعجب هو الذي قد يكون بمحاكاة افعال شخص ليضحك الناس عليه . ولكنني نقلته كما في كتاب العاملي رحمه الله كشف الريبة بتصرف.
      محاكاة : أي يقلد حركات الشخص كأن يقلد مشيته او طريقة كلامه أو تسريحة شعره .. الخ.
      بحمد الله انتهينا من الأسباب الباعثه على الغيبة وسنتناول في الحلقات المقبلة كيفية علاج الغيبة
      وما توفيقي الا بالله
      نزل صامتاً، وصلب صامتاً، وقـُتل صامتاً، وصعد الى ربه صامتاً، هكذا إن أردتم أن تكونوا فكونوا...

      Comment

      • shahad ahmad
        عضو مميز
        • 15-11-2009
        • 1995

        #18
        رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

        موضوع مهم وخادمتكم من المبتلين به نسال الله ان يسامحنا ويبعد عنا الغيبه ... حلقات تجعل الانسان يفكر مليا بما يقول اسال الله ان يغفر لي ويساعدني وبانتظار القادم

        Comment

        • ahmad10313
          عضو جديد
          • 16-04-2012
          • 9

          #19
          رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

          هل اذا اغتبت شخص ما او نقصت من قدره او ما شابه ذلك لابد ان اطلب المسامحه منه (اي من الشخص الذي اغتبته) حتى ان الله يسامحنى ام اطلبها من الله مباشرة؟

          Comment

          • ya howa
            مشرف
            • 08-05-2011
            • 1106

            #20
            رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم اخي احمد 10313
            كنت سأخصص حلقات لكفارة الاستغابة , ولكن اجمالا ,
            اعلم بأن الله عزوجل لن يغفر للمستغيب حتى يسامحه المستغاب . و لكل شيء تفصيل , وجواب سؤالك تجده في ما يلي ارجو ان تتدبر
            كفارة الغيبة هي كما ذكرها دستغيب في كتاب الذنوب الكبيرة ما يلي :

            كفارة الغيبة والتوبة منها:
            لما كانت الغيبة من الذنوب الكبيرة وجب على المبتلى بها الندم عليها فورا اذ انه قد عصى ربه ، وبعد الندم القلبي يستغفر بلسانه ، ويصمم على ان لا يعود لمثل هذا الذنب، وحيث يظهر من بعض الروايات ان الشخص المستغاب يكون صاحب حق على المغتاب فيجب ـ في صورة الإمكان ـ طلب العفو منه وارضاؤه وذكره بخير مقابل استغابته ، والأفضل في صورة موت المستغاب او تعذر الوصول اليه او كان طلب العفو منه مستلزما لمحذور أوتترتب عليه مفسدة مثل ما اذا كان المستغاب غير عارف باستغابته فاذا عرف ذلك غضب واغتاظ وفي ذلك نقض للغرض
            ففي مثل هذا الحال يستغفر له ويسأل الله ان يرضيه ،
            كما جاء عن الإمام علي بن الحسين في الصحيفة السجادية في الدعاء يوم الاثنين حيث يقول : (وأسئلك في حمل
            مظالم العباد عنا فأيما عبد من عبيدك أو أمة من إمائك كانت له قبلى مظلمة ظلمتها
            إياه في نفسه أو في عرضه أو في ماله أو في أهله وولده أو غيبة اغتبته بها أو تحامل عليه بميل أو هوى أو أنفة أو حمية أو رياء أو عصبية، غائبا كان أو شاهدا، حيا كان أو ميتا، فقصرت يدي وضاق وسعى عن ردها إليه والتحلل منه،
            فأسئلك يا من يملك الحاجات وهى مستجيبة بمشيته ومسرعة إلى إرادته
            أن تصلى على محمد وآل محمد، وأن ترضيه عنى بمشئت، وتهب لى من عندك رحمة إنه لا تنقصك المغفرة ولا تضرك الموهبة يا أرحم الراحمين[7]).
            قال الشهيد الثاني :
            اعلم أن الواجب على المغتاب أن يندم و يتوب و يتأسف على ما فعله ليخرج من حق الله تعالى ثم يستحل المغتاب عنه ليحله فيخرج عن مظلمته و ينبغي أن يستحله و هو حزين متأسف نادم على فعله إذ المرائي قد يستحل ليظهر من نفسه الورع
            و في الباطن لا يكون نادما فيكون قد قارف معصية أخرى و قد ورد في كفارتها حديثان أحدهما
            قوله كفارة من استغبته أن تستغفر له
            و الثاني قوله من كانت لأخيه عنده مظلمة في عرض أو مال فليستحللها منه من قبل أن يأتي يوم ليس هناك دينار و لا درهم يؤخذ من حسناته فإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فيزيد على سيئاته
            و يمكن أن يكون طريق الجمع حمل الاستغفار له على من لم يبلغ غيبته المغتاب فينبغي الاقتصار على الدعاء له و الاستغفار لأن في محالته إثارة للفتنة و جلبا للضغائن و في حكم من لم يبلغه من لم يقدر على الوصول إليه بموت أو غيبة و حمل المحالة على من يمكن التوصل إليه مع بلوغه الغيبة و يستحب للمستعذر إليه قبول العذر و المحالة استحبابا مؤكدا
            قال الله تعالى خُذِ الْعَفْوَ الآية فقال رسول الله يا جبرئيل ما هذا العفو قال إن الله يأمرك أن تعفو عن من ظلمك و تصل من قطعك و تعطي من حرمك
            و في خبر آخر إذا جي ء بالأمم بين يدي الله تعالى يوم القيامة نودوا ليقم من كان أجره على الله فلا يقوم إلا من عفى في الدنيا [8].
            وهذا الرسول الأعظم يعطينا درساً عملياً حيث يروى أنه خرج أثناء علته يطالب الناس بالقصاص من نفسه ؟ وأنه قام رجل يطالبه القصاص بالسوط لضربه كما ضربه. رغم الضعف الذي أحل بجسد الشريف ؟
            قالوا خرج رسول الله ) والضعف قد أخذ منه كل مأخذ و هو مستند على كتف أمير المؤمنين ( ) ونادى يا بلال !.. هلمّ عليّ بالناس ، فاجتمع الناس فخرج رسول الله (ص) متعصّباً بعمامته متوكّياً على قوسه حتى صعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ،ثم
            قال: معاشرأصحابي أي نبي كنت لكم ؟ ألم اجاهد بين أظهركم ؟ ألم تكسر رباعيتي ؟ ألم يعفر جبيني؟ ألم تسل الدماء على حر وجهي حتى كنفت (1) لحيتي ؟ ألم اكابد الشدة والجهد مع جهال قومي ؟ ألم أربط حجر المجاعة على بطني ؟ قالوا: بلى يا رسول الله، لقد كنت لله صابرا، وعن منكر بلاء ناهيا، فجزاك الله عنا أفضل الجزاء قال: وأنتم فجزاكم الله، ثم قال: إن ربي عزوجل حكم وأقسم أن لا يجوزه ظلم ظالم فناشدتكم بالله أي رجل منكم كانت له قبل محمد مظلمة إلا قام فليقتص منه، فالقصاص في دار الدنيا أحب إلي من القصاص في دار الآخرة على رؤوس الملائكة والانبياء، فقام إليه رجل من أقصى القوم يقال له: سوادة بن قيس فقال له: فداك أبي وامي يا رسول الله إنك لما أقبلت من الطائف استقبلتك وأنت على ناقتك العضباء، وبيدك القضيب الممشوق، فرفعت القضيب وأنت تريد الراحلة فأصاب بطني، فلا أدري عمدا أو خطأ، فقال: معاذ الله أن أكون تعمدت ثم
            قال: يا بلال قم إلى منزل فاطمة فائتني بالقضيب الممشوق، فخرج بلال وهو ينادي في سكك المدينة: معاشر الناس من ذا الذي يعطي القصاص من نفسه قبل يوم القيامة فهذا محمد يعطي القصاص من نفسه قبل يوم القيامة وطرق بلال الباب على فاطمة عليها السلام وهو يقول: يا فاطمة قومي ! فوالدك يريد القضيب الممشوق، فأقبلت فاطمة عليها السلام وهي تقول: يا بلال وما يصنع والدي بالقضيب، وليس هذا يوم القضيب ؟ فقال بلال: يا فاطمة أما علمت أن والدك قد صعد المنبر وهو يودع أهل الدين والدنيا، فصاحت فاطمة عليها السلام وقالت: واغماه لغمك يا أبتاه، من للفقراء والمساكين وابن السبيل يا حبيب الله، وحبيب القلوب ؟ ثم ناولت بلالا القضيب، فخرج حتى ناوله رسول الله () فقال رسول الله
            ():
            أين الشيخ ؟ فقال الشيخ: ها أنا ذا يا رسول الله بأبي أنت وامي فقال: تعال فاقتص مني حتى ترضى، فقال الشيخ، فاكشف لي عن بطنك يا رسول الله، فكشف
            () عن بطنه، فقال الشيخ: بأبي أنت وامي يا رسول الله، أتأذن لي أن أضع فمي على بطنك ؟ فأذن له، فقال: أعوذ بموضع القصاص منبطن رسول الله من النار يوم النار، فقال رسول الله (): يا سوادة بن قيس أتعفو أم تقتص ؟ فقال: بل أعفو يا رسول الله،
            فقال (): اللهم اعف عن سوادة ابن قيس، كما عفى عن نبيك محمد [9]

            منقول من الرابط التالي
            http://www.almanazil.net/vb/showthre...1%C3%CE%D1%C9-!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
            نزل صامتاً، وصلب صامتاً، وقـُتل صامتاً، وصعد الى ربه صامتاً، هكذا إن أردتم أن تكونوا فكونوا...

            Comment

            • يمانيون
              مشرف
              • 16-02-2012
              • 89

              #21
              رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

              بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
              اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
              موضوع الغيبة من المواضيع التي ابتلي بها بني البشر ولطالما شدد الرسول ص واهل بيته على تجنب هذا الامر ....
              فليت الاخوة ينتبهوا الى ان الغيبة لاسيما غيبة الاخوة المؤمنين اثمها كبير عند الله وتستوجب غضب الله لذلك على كل المؤمنين التحرز من هذا الامر ولايستحلون كرامة اخوانهم لاي سبب قد يسوغه لهم ابليس فانه متربص بهم وليس له الا ان ينغز بينهم ومن كانت عنده مظلمة على اخيه فليبادر بطلب ابراء ذمته منه فهي اجلى للقلوب واقرب لمغفرة الله سبحانه واقرب للفرج فقد قال الامام ع ليكن شغلكم في اصلاح ذات بينكم اما غيرها من الامور مثل الافتراء على المؤمن وهو طبعا غير الغيبة واثمه اكبر فليت الاخوة ينتبهوا ولايقعوا في حبائل ابليس لعنه الله وادعوا كل الاخوة للتعليق على الموضوع .

              Comment

              • ya howa
                مشرف
                • 08-05-2011
                • 1106

                #22
                رد: ما قد لاتعرفه عن الاستغابه !!!

                بسم الله الرحمن الرحيم

                جواب مولاي احمد الحسن عن الغيبة

                هل ان موضوع الغيبة هوحرام فقط للمؤمنين ام يشمل المخالف للعقيدة الحقة ؟
                ومن من المخالفين يجوز غيبتهم ؟ هل يشمل القاصرين ... و المقصرين في معرفة الحق؟
                وماذا بشأن المعاندين ؟
                ج/ بسم الله الرحمن الرحيم
                والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً.
                الغيبة المحرمة : هي ذكر العيب المستور للمؤمن في غيبته. فلا غيبة لغير المؤمن بالحق ولكن المفروض ان من اخلاق المؤمن تجنب الخوض في عيوب الناس المستورة لو انه اطلع عليها.
                والعيب المستور للمؤمن لا يجوز ذكره أمام الناس حتى بحضور المؤمن، ولو ذكره يكون قد تعمد اهانة المؤمن وهذا أيضاً عمل محرم كالغيبة.
                أحمد الحسن
                شعبان / 1433 هـ


                اقرأ المزيد: http://vb.al-mehdyoon.org/t14534.html#ixzz1yoN6t2yH
                نزل صامتاً، وصلب صامتاً، وقـُتل صامتاً، وصعد الى ربه صامتاً، هكذا إن أردتم أن تكونوا فكونوا...

                Comment

                Working...
                X
                😀
                🥰
                🤢
                😎
                😡
                👍
                👎