إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

مولده الامام زين العابدين عليه السلام

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • الشمس المضيئة
    عضو نشيط
    • 25-09-2008
    • 111

    مولده الامام زين العابدين عليه السلام

    مولده الإمام زين العابدين عليه السلام

    مُساهمة من طرف النهضة الفاطمية

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    مولده الإمام زين العابدين عليه السلام

    - كشف الغمة : ولد علي بالمدينة في الخميس الخامس من شعبان من سنة ثمان وثلاثين من الهجرة في أيام جده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قبل وفاته بسنتين ، وأمه أم ولد اسمها غزالة ، وقيل : بل كان اسمها شاه زنان بنت يزدجرد وقيل : غير ذلك .

    وقال الحافظ عبد العزيز :
    أمه يقال : لها سلامة ، وقال إبراهيم بن إسحاق أمه غزالة أم ولد . وفي كتاب مواليد أهل البيت رواية ابن الخشاب النحوي :

    بالاسناد عن أبي عبد الله قال : ولد علي بن الحسين في سنة ثمان وثلاثين من الهجرة قبل وفات علي بن أبي طالب بسنتين ، وأقام مع أمير المؤمنين سنتين ، ومع أبي محمد الحسن عشر سنين ، وأقام مع أبي عبد الله عشر سنين ، وكان عمره سبعا وخمسين سنة .

    وفي رواية أخرى : إنه ولد سنة سبع وثلاثين ، وقبض وهو ابن سبع وخمسين سنة في سنة أربع وتسعين ، وكان بقاؤه بعد أبي عبد الله ثلاثا وثلاثين سنة ويقال : في سنة خمس وتسعين .

    - محمد بن يعقوب ، عن علي بن محمد ، عن عبد الله بن إسحاق العلوي ، عن محمد بن زيد الرزامي ، عن محمد بن سليمان الديلمي ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، قال : حججنا مع أبي عبد الله في السنة التي ولد فيها ابنه : موسى فلما نزلنا الأبواء وضع لنا الغداء ، وكان إذا وضع الطعام لأصحابه ، أكثر وأطاب .

    قال : فبينا نحن نأكل إذ اتاه رسول حميدة ، [ فقال : إن حميدة ] تقول : قد أنكرت نفسي ، وقد وجت ما كنت أجد إذا حضرت ولادتي ، وقد أمرتني أن لا أسبقك بابنك هذا .

    فقام أبو عبد الله فانطلق مع الرسول ، فلما انصرف قال [ له ] أصحابه : سرك الله وجعلنا فداك ، فما أنت صنعت من حميدة ؟ قال : سلمها الله ، وقد وهب لي غلاما ، وهو خير من برأ الله في خلقه ، ولقد أخبرتني حميدة عنه بأمر ، ظنت أني لا أعرفه ، ولقد كنت أعلم به منها .

    فقلت : جعلت فداك فما الذي أخبرتك به حميدة عنه ؟

    قال : ذكرت أنه سقط من بطنها حين سقط ، واضعا يده على الأرض ، رافعا رأسه إلى السماء ، فأخبرتها أن ذلك أمارة رسول الله وأمارة الوصي من بعده .

    ( فقلت : جعلت فداك ، وما هذا من أمارة رسول الله وأمارة الوصي من بعده ) ؟
    فقال لي : إنه لما كانت الليلة التي علق فيها بجدي ، اتي آت جد أبي ، بكأس فيه شربة أرق من الماء ، وألين من الزبد ، وأحلى من الشهد ، وأبرد من الثلج ، وأبيض من اللبن ، فسقاه إياه وأمره بالجماع ، فقام ، فجامع ، فعلق بجدي ، فلما أن كانت الليلة التي علق فيها بأبي ، أتى آت جدي ، فسقاه كما سقى جد أبي ، وأمره بمثل الذي أمره ، فقام ، فجامع ، فعلق بأبي ، ولما أن كانت الليلة التي علق فيها بي ، أتى آت أبي ، فسقاه بما سقاهم وأمره بالذي أمرهم [ به ]

    فقام ، فجامع ، فعلق بي ، ولما [ أن ] كانت الليلة التي علق فيها بأبني أتاني آت ، كما أتاهم ، ففعل بي ، كما فعل بهم ، فقمت بعلم الله [ و ] أني مسرور بما يهب الله لي ، فجامعت ، فعلق بابني هذا المولود ، فدونكم ، فهو والله صاحبكم من بعدي ، وان نطفة الامام مما أخبرتك ، وإذا سكنت النطفة في الرحم أربعة أشهر وأنشئ فيها الروح ، بعث الله - تبارك وتعالى - ملكا ، يقال له : حيوان فكتب على عضده الأيمن ، * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم )

    * وإذا وقع من بطن أمه وقع واضعا يديه على الأرض ، رافعا رأسه إلى السماء ، فأما وضعه يديه على الأرض فإنه يقبض كل علم الله أنزله من السماء إلى الأرض واما رفعه رأسه إلى السماء فإن مناديا ينادي به من بطنان العرش من قبل رب العزة من الأفق الاعلى باسمه واسم أبيه [ يقول ] :

    " يا فلان بن فلان أثبت تثبت ، فلعظيم ما خلقتك أنت صفوتي من خلقي ، وموضع سري وعيبة علمي ، وأميني على وحيي ، وخليفتي في أرضي ، لك ولمن توالاك أوجبت رحمتي ، ومنحت جناني ، وأحللت جواري ، ثم وعزتي وجلالي لأصلين من عاداك أشد عذابي ، وان وسعت عليه في دنياي من سعة رزقي ، فإذا انقطع الصوت ، صوت المنادي ، أجابه هو واضعا يديه ، رافعا رأسه إلى السماء يقول :

    * ( شهد الله انه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ) * .
    قال : فإذا قال : ذلك ، أعطاه الله العلم الأول ، و [ العلم ] الآخر ، واستحق زيارة الروح في ليلة القدر ، قلت جعلت فداك الروح ليس هو جبرئيل ؟ قال : الروح [ هو ] أعظم من جبرئيل ، إن جبرئيل من الملائكة ، وإن الروح هو خلق أعظم من الملائكة أليس يقول الله تبارك وتعالى :
    * ( تنزل الملائكة والروح ) * .

    عنه : عن محمد بن يحيى وعن أحمد بن محمد ، عن محمد بن الحسين ، عن أحمد بن الحسن ، عن المختار بن زياد ، عن محمد بن سليمان ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، مثله .

    - وعنه : عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن موسى بن سعدان ، عن عبد الله بن القاسم ، عن الحسن بن راشد ، قال : سمعت أبا عبد الله ، يقول :
    إن الله تبارك وتعالى إذا أحب أن يخلق الامام ، أمر ملكا فأخذ شربة من ماء تحت العرش ، فيسقيها إياه ، فمن ذلك يخلق الامام ، فيمكث أربعين يوما وليلة في بطن أمه لا يسمع الصوت ، ثم يسمع بعد ذلك الكلام ، فإذا ولد ، بعث ( الله ) ذلك الملك فيكتب بين عينيه :

    * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم ) * فإذا مضى الامام الذي كان قبله ، رفع لهذا منار من نور ينظر به إلى أعمال الخلائق ، فبهذا يحتج الله يعلى خلقه .

    وعنه : عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن حديد ، عن منصور بن يونس ، عن يونس بن ظبيان ، قال : سمعت أبا عبد الله يقول :
    إن الله عز وجل إذا أراد أن يخلق الامام من الامام ، بعث ملكا ، فاخذ شربة من تحت العرش ، ثم أوقفها أو دفعها إلى الامام ، فشربها ، فيمكث في الرحم أربعين يوما لا يسمع الكلام ، ثم يسمع الكلام بعد ذلك ، فإذا وضعته أمه ، بعث الله إليه ذلك الملك ، الذي أخذ الشربة ، فكتب على عضده الأيمن ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته ) * فإذا قام بهذا الامر رفع الله له في كل بلدة منارا ينظر به إلى أعمال العباد .

    - وعنه : عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن الربيع بن محمد المسلي ، عن محمد بن مروان ، قال : سمعت أبا عبد الله يقول : إن الامام ليسمع في بطن أمه فإذا ولد خط بين كتفيه * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم ) * ، فإذا صار الامر إليه ، جعل الله عمودا من نور ، يبصر ما يعمل كل أهل بلده ( به ) .

    - وعنه : عن عده من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن حديد ، عن جميل بن دراج ، قال : روى غير واحد من أصحابنا : أنه قال : لا تتكلموا في الكلام ، فإن الامام يسمع الكلام ، وهو في بطن أمه ، فإذا وضعته كتب الملك بين عينيه : *

    ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم ) * ، فإذا قام بالامر ، وضع له في كل بلدة منارا من نور ، ينظر منه إلى أعمال العباد .

    - وعنه : عن علي بن إبراهيم ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عنه أبيه عن محمد بن سنان ، عن محمد بن مروان ، قال : تلا أبو عبد الله " وتمت كلمة ربك [ الحسنى ] صدقا وعدلا " [ فقلت : جعلت فداك إنما نقرؤها " وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا " ] فقال : إن فيها الحسنى .

    - علي بن إبراهيم ، قال : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن مسكان ، عن أبي عبد الله ، قال : إذا خلق الله الامام في بطن أمه ، يكتب على عضده الأيمن * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم ) * .

    - وعنه : قال : حدثني أبي ، عن حميد بن شعيب ، عن الحسن بن راشد ، قال : قال أبو عبد الله إن الله إذا أحب أن يخلق الامام ، أخذ شربة من تحت العرش [ من ماء المزن ] وأعطاها ملكا فسقاها إياها ، فمن ذلك يخلق الامام ، فإذا ولد ، بعث الله ذلك الملك إلى الامام ، فكتب بين عينيه * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم ) ، فإذا مضى ذلك الامام الذي قبله ، رفع له منارا يبصر به أعمال العباد فلذلك يحتج الله به على خلقه .

    - العياشي في تفسيره ، بإسناده عن يونس بن ظبيان ، قال : سمعت أبا عبد الله ، يقول : إن الامام إذا أراد [ الله ] ان يحمل له بإمام أوتي بسبع ورقات من الجنة ، فاكلهن قبل أن يواقع ، قال :

    فإذا وقع في الرحم ، سمع الكلام في بطن أمه ، فإذا وضعته ، رفع له عمود من نور ما بين السماء والأرض ( يرى ما بين المشرق والمغرب ) وكتب على عضده [ الأيمن : ] * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا ) * ، قال : أبو عبد الله قال : [ قال ] الوشا : - حين مر هذا الحديث - لا أروي لكم هذا ، لا تحدثوا عني .

    - عنه ، بإسناده ، عن يونس بن ظبيان ، عن أبي عبد الله قال : إذا أراد الله أن يقبض روح امام ، ويخلق بعده إماما ، أنزل قطرة من تحت العرش إلى الأرض ، يلقيها على ثمرة أو بقلة ، قال : فيأكل تلك الثمرة ، أو تلك البقلة الامام الذي يخلق الله منه نطفة الامام الذي يقوم من بعده . قال :

    فيخلق الله من تلك القطرة نطفة في الصلب ، ثم تصير إلى الرحم ، فتمكث فيه أربعين يوما ، [ فإذا مضى له أربعون ليلة سمع الصوت ، فإذا مضى له ] أربعة أشهر كتب على عضده الأيمن : * ( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم ) * فإذا خرج إلى الأرض أوتي الحكمة وزين بالحكم [ والوقار ] وألبس الهيبة ، وجعل له مصباح من نور فعرف [ به الضمير ويرى ] به سائر الأعمال .

    - محمد بن الحسن الصفار في بصائر الدرجات ، عن عباد بن سليمان ، عن محمد بن سليمان الديلمي ، عن أبيه [ سليمان بن عبد الله ] ، عن أبي عبد الله قال : إن نطفة الامام من الجنة ، [ و ] إذا وقع من بطن أمه إلى الأرض ، وقع وهو واضع يده إلى الأرض ، رافعا رأسه إلى السماء .

    قلت : جعلت فداك ، ولم ذلك ؟ قال : لان مناديا يناديه من جو السماء من بطنان العرش من الأفق الاعلى ، يا فلان بن فلان أثبت ، فإنك صفوتي من خلقي ، وعيبة علمي ، وأميني ( على وحيي وخليفتي في أرضي ) لك ولمن توالاك أوجبت رحمتي ، ومنحت جناني ، وأحللت جواري ، ثم وعزتي وجلالي لأصلين من عاداك ، أشد عذابي ، وان أوسعت عليهم في دنياي من سعة رزقي ، قال :
    فإذا انقضى صوت المنادي ، أجابه هو * ( شهد الله لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ) * .

    فإذا قالها ، أعطاه الله العلم الأول والعلم الآخر ، واستحق زيادة الروح في ليلة القدر .
    - سعد بن عبد الله القمي في بصائر الدرجات : قال : حدثنا المعلى بن محمد البصري ، قال : حدثنا محمد بن جمهور العمي ، عن سليمان بن سماعة ، عن عبد الله بن القاسم الحضرمي ، عن أبي بصير ، قال : قال أبو عبد الله : إن الامام يعرف نطفة الامام الذي يكون منها امام بعده .

    - محمد بن يعقوب ، عن الحسين بن محمد ، عن معلى ابن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد الله ، عن ابن مسعود ، عن عبد الله بن إبراهيم الجعفري ، قال :

    سمعت إسحق بن جعفر ، يقول : سمعت أبي ، يقول : الأوصياء إذا حملت بهم أمهاتهم ، أصابهن فترة شبه الغشية ، فأقامت في ذلك يومها ، ذلك إن كان نهارا ، أو ليلتها إن كان ليلا ، ثم ترى في منامها رجلا ، يبشرها بغلام ، عليم ، حليم ، فتفرح لذلك ، ثم تنتبه من نومها ، فتسمع من جانبها الأيمن في جانب البيت صوتا يقول :
    حملت بخير وتصيرين إلى خير وجئت بخير أبشري بغلام ، حليم ، عليم ، وتجد خفة في بدنها ، ثم تجد بعد ذلك إتساعا من جنبيها وبطنها ، فإذا كان لتسع من شهورها ، سمعت في البيت حسا شديدا ، فإذا كانت الليلة التي تلد فيها ، ظهر لها في البيت نور ، لا يراه غيرها إلا أبوه ، فإذا ولدته ، ولدته قاعدا تفتحت له ، حتى يخرج متربعا ، ( ثم )

    يستدير بعد وقوعه إلى الأرض ، فلا يخطئ القبلة حيث كانت بوجهه ، ثم يعطس ثلاثا ، يشير بأصبعه بالتحميد ، ويقع مسرورا مختونا ورباعيتاه من فوق وأسفل ، وناباه وضاحكاه ، ومن بين يديه مثل سبيكة الذهب نور ويقيم يومه وليلته تسيل يداه ذهبا وكذلك الأنبياء إذا ولدوا وإنما الأوصياء أعلاق من الأنبياء .

    - عنه : عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، قال : كنت أنا وابن فضال جلوسا إذا أقبل يونس ، فقال : دخلت على أبي الحسن الرضا عليه السلام ، فقلت له : جعلت فداك ، قد أكثر الناس في العمود ، قال : فقال لي : يا يونس ما تراه أتراه عمودا من حديد يرفع لصاحبك ؟ قال : قلت : ما أدري ، قال : لكنه ملك موكل بكل بلدة يرفع الله به أعمال تلك البلدة ، قال : فقام ابن فضال فقبل رأسه ، وقال : رحمك الله يا أبا محمد لا تزال تجئ بالحديث الحق الذي يفرج الله به عنا .

    وعنه : عن علي بن محمد ، عن بعض أصحابنا ، عن ابن أبي عمير ، عن حريز ، عن زرارة ، عن أبي جعفر ، قال : للامام عشر علامات : يولد مطهرا ، مختونا ، وإذا وقع على الأرض ، وقع على راحته رافعا رأسه بالشهادتين ، ولا يجنب ، وتنام عينه ولا ينام قلبه ، ولا يتثأب ولا يتمطى ويرى من خلفه ، كما يرى من أمامه ، ونجوه كرائحة المسك ، والأرض موكلة بستره ، وابتلاعه ، وإذا لبس درع رسول الله كان عليه وفقا ، وإذا لبسها غيره من الناس طويلهم وقصيرهم زادت عليه شبرا وهو محدث ، إلى أن تنقضي أيامه .

    الشيخ في أماليه : قال : أخبرنا محمد بن محمد يعني المفيد ، قال : أخبرنا أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن موسى بن طلحه ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد يقول : إن في الليلة التي يولد فيها الامام ، لا يولد فيها مولود إلا كان مؤمنا ، وان ولد في أرض الشرك نقله الله إلى الايمان ببركة

    والحمد لله وحده وحده وحده

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما


    يا خير المنعمين يا خير المتصدقين
    يا متصدق على السماوات السبع والارضين السبع
    تصدق علينا بظهور حجتك المهدي وانعم على شعبك الضعيف المستضعف
    بالبهجة والسرور بظهور حجتك المهدي
    واجعل العبوس والذل والخزي بالقوم الظالمين المكذبين
    بظهور حجتك المهدي .. اللهم انصره وانتصر به واعزه واعزز به
    واجعله خيمة لشعبك الضعيف يا ارحم الراحمين
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎