إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • cicinho_011
    عضو جديد
    • 11-08-2011
    • 45

    موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

    لقد بايع الامام علي رضي الله عنه الخلفاء الثلاثة قبله باعتراف علماء الامامية
    إذ كيف يجوز له أن يخالف أمر الله الذي عينه إماماً للمسلمين ـ كما يزعم الشيعة ـ، فيقوم هو ويبايع من غصبوه الخلافة، علماً أن بيعة علي للخلفاء قبله ثابتة في كتب الشيعة:
    وروت بيعة علي للخلفاء قبله: كتاب الأمالي للطوسي ومنار الهدى لعلي البحراني وتلخيص الشافي للطوسي .
    وقد يقول قائل: إن علياً بايع حتى لا تكون فتنة بين المسلمين، وهذا باطل من وجهين:
    الأول: لو كان هناك نص فلا يجوز لعلي أن يجتهد أمام النص لأنه أمر من الله، والله تعالى يقول: ] وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً[
    فلا يجوز لعلي أن يتوانى عن طلب الخلافة ولا يجوز أبداً أن يبايع غيره.
    الثاني: الفتنة هي ضياع الحق وعصيان أمر الله، والقتال بحد ذاته ليس فتنة إذا كان طلباً لتنفيذ أمر الله، وهل فرض القتال في الإسلام إلا لهذه الغاية: ] وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله …[
    فالقتال قد فرض لمحاربة الباطل، والسكوت والتنازل قضاءً للفتنة يكون في الأمور الاجتهادية والفرعية، ولا يكون في الأصول.
    والإمامة هي أصل من أصول الشيعة والسكوت عنها يؤدي إلى الفتنة وضياع الحق عن أهله حسب اعتقادهم.
    وقد يقول قائل: إن علياً بايع تقية، وهذا يتنافى مع شجاعة علي وإقدامه، وهو القائل في معرض حديثه عن إنكار المنكر( … فمنهم المنكر بيده ولسانه وقلبه، فذلك المستكمل لخصال الخير، ومنهم المنكر بلسانه وقلبه والتارك بيده، فذلك متمسك بخصلتين من خصال الخير ومضيع خصلة، ومنهم المنكر بقلبه والتارك بلسانه ويده، فذلك الذي ضيع أشرف الخصلتين، ومنهم التارك لإنكار المنكر وذلك ميت الأحياء )
    وإذا سلمنا بالنص فإن علياً يكون قد سكت عن إنكار المنكر بل وتظاهر بتأييده ببيعته لأبي بكر وعمر وعثمان، وهذه مخادعة للمسلمين لأن الناس ينظرون إليه ويقتدون به في ظاهره، واستمرت هذه الحالة أربعاً وعشرين سنة وهو يصلي خلف أبي بكر وعمر وعثمان فهل ترضى أخي المسلم أن يكون علي ميت الأحياء لأنه سكت عن إنكار المنكر. هذه هي النتيجة الحتمية للنص.
    أما نحن فنقول: ما كان هذا من شيمة علي ، بل هو من الشجعان ولا يسكت عن طلب الحق ولا يداهن.
    وهو القائل: ( ولعمري ما علي من قتال من خالف الحق وخابط الغي من إدهان ولا إيهان .
    وبهذه العبارة ينسف علي العمل بالتقية بتاتاً فضلاً عن اعتباره تسعة أعشار الدين فيقول والله لو تظاهرت العرب على قتالي لما وليت عنها ).
    ويقول أيضاً: (الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث ينفعك، وأن لا تكون في حديثك فضل عن عملك وأن تتقي الله في حديث غيرك)
    فهل يمكن أن يقال بعد قراءة هذه النصوص لسيدنا علي أنه بايع تقية، فالعمل بالتقية ينافي أقوال علي المثبتة في نهج البلاغة وكذلك ينافي شجاعته ورجولته المعهودة من سيرته، فعلي كان وزيراً للخلفاء قبله، وهو الذي فضل الوزارة على الإمارة: ( أنا لكم وزيراً خير لكم مني أميراً ).
    وكان قاضياً ومفتياً ومستشاراً للخلفاء قبله، وقد استشاره عمر للخروج بنفسه لملاقاة الفرس فنصحه بعدم الخروج، وقال عنه إنه قطب رحى الإسلام وأنه كنف للمسلمين.
    وكذلك استشاره للخروج بنفسه لملاقاة الروم فنصحه بعدم الخروج وبقي نائباً لعمر عند خروجه للقدس، وكان يصلي خلفهم الأوقات الخمسة.
    الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان
  • علم الهدى أحمد
    عضو نشيط
    • 02-08-2011
    • 178

    #2
    رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

    اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    ما تيت به هو كلام انشائي سفسطائي مفترى على الامام علي ع املاه عليك قرينك وبئس القرين .
    لاتلقي الشبهات من دون دليل بل اثبت ماقلته برواية صحيحة من كتبنا الزمنا بما الزمنا به انفسنا ولاتاتي بتضليل من كتبك لانها ليست حجة علينا , وتاتي بكلام من عندك بل اثبت بالدليل الروائي ولانقبل منك غير هذا والا فانت كاذب
    علي ع لم يبايع ابدا ابدا ابدا

    [CENTER][B][COLOR=#800080][SIZE=4][FONT=microsoft sans serif]اِلهي كَفى بي عِزّاً اَنْ اَكُونَ لَكَ عَبْداً،

    وَكَفى بي فَخْراً اَنْ تَكُونَ لي رَبّاً،

    اَنْتَ كَما اُحِبُّ فَاجْعَلْني كَما تُحِبُّ.
    [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#006400][SIZE=4]
    [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]

    Comment

    • علم الهدى أحمد
      عضو نشيط
      • 02-08-2011
      • 178

      #3
      رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

      وارجو منك ان تفتح هذا الرابط لترى هل بايع علي ع اصحابك كما تدعي ام انه احتج عليهم بالاحاديث التي تثبت حقه وطالبهم به؟

      http://vb.al-mehdyoon.org/t10568.html
      [CENTER][B][COLOR=#800080][SIZE=4][FONT=microsoft sans serif]اِلهي كَفى بي عِزّاً اَنْ اَكُونَ لَكَ عَبْداً،

      وَكَفى بي فَخْراً اَنْ تَكُونَ لي رَبّاً،

      اَنْتَ كَما اُحِبُّ فَاجْعَلْني كَما تُحِبُّ.
      [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#006400][SIZE=4]
      [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]

      Comment

      • ابو ايات
        عضو نشيط
        • 28-11-2010
        • 125

        #4
        رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

        بسم الله الرحمان الرحيم
        الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وال محمد الائمة والمهديين
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        جزاك الله خيرا اخي علم الهدى احمد لمجهودك في المشاركة الموجودة في الرابط فهي تغني كل طالب حق لمعرفة الحقيقة
        ولمن كتب المشاركة حول موقف امير المؤمنين علي ع من الخلفاء والخلافة انقل له هذا الكلام ولا ازيد عليه لعله يهتدي الى الحق


        أتى قنفذ ـ رسول الخليفة الجديد ـ عليَّ بن أبي طالب عليه السلام فقال : يدعوك خليفة رسول الله. فقال عليه السلام : « لسريع ما كذَّبتم على رسول الله »!
        فرجع فأبلغ أبا بكر قوله ، فبكى أبو بكر طويلاً! فبعثه مرَّةً أُخرى بتحريض من عمر ، فقال : خليفة رسول الله يدعوك لتبايع ، فقال عليه السلام
        بصوت مرتفع : « سبحان الله! لقد ادَّعى ما ليس له ». فرجع قنفذ وأبلغه كلام عليٍّ فبكى أبو بكر طويلاً.. أمَّا عمر فتعجَّل الأمر ، وأتى بيت عليٍّ مع جماعة وطرقه بشدَّة ، فلمَّا سمعت فاطمة
        أصواتهم نادت : « يا أبتِ يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من ابن الخطَّاب وابن أبي قحافة » ؟! فانصرف القوم باكين لبكائها ومناجاتها أباها ، الا عمر لم يتصدَّع قلبه لبكاء ابنة رسول الله
        وبضعته ، فبقي معه جماعة ، حتى أخرجوا عليَّاً عليه السلام فمضوا به إلى أبي بكر ، وعرضوا عليه البيعة فأجابهم بكلِّ ثبات وعزيمة : « أنا أحقُّ بهذا الأمر منكم ، لا أُبايعكم وأنتم أولى بالبيعة
        لي ».فقالوا : نضرب عنقك!! فقال عليه السلام : « إذن تقتلون عبدالله وأخا رسوله »!فقال عمر : أمَّا عبدالله فنعم ، وأمَّا أخو رسوله فلا! وأبو بكر ساكت! ثُمَّ قال عمر لأبي بكر : ألا تأمر فيه
        بأمرك ؟! فأجابه الخليفة : لا أُكرهه على شيء مادامت فاطمة إلى جنبه!فلحق عليٌّ عليه السلام بقبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، يصيح ويبكي وينادي : « يا ابن أمِّ إنَّ القوم استضعفوني
        وكادوا يقتلونني »


        . أنظر : شرح النهج 2 : 56 ، 6 : 11 ، الإمامة والسياسة : 12 ـ 13 ، تاريخ اليعقوبي ـ مختصراً ـ 2 : 126 ، الفتوح ابن أعثم 1 : 13 ، دار الكتب العلمية ، ط1 ـ 1406هـ

        ومن فمك ادينك

        كُن على كُلِ المُلماتِ قويا واذا رُمت َ احتجاجا كُن ابيا

        Comment

        • cicinho_011
          عضو جديد
          • 11-08-2011
          • 45

          #5
          رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

          أخي الكريم لقد أتيت بالدليل من كتبكم
          الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان

          و ارجع الى المصدر و سترى ذلك بأم عينك و هو دليل على كل من قال أن عليا رضي الله عنه لم يبايع الخلفاء

          أما بالنسبة للمراجع التي ساقها الأخ أبو ايات فلا صحة لها و هي منسوبة زورا الى أصحابها و هاك الدليل

          - الإمامة والسياسة المنسوب لابن قتيبة:

          من الكتب التي شوهت تاريخ صدر الإسلام كتاب الإمامة والسياسة المنسوب لابن قتيبة, ولقد ساق الدكتور عبد الله عسيلان في كتابه «الإمامة والسياسة في ميزان التحقيق العلمي» مجموعة من الأدلة تبرهن على أن الكتاب المذكور منسوب إلى الإمام ابن قتيبة كذبًا وزورًا ومن هذه الأدلة:
          - إن الذين ترجموا لابن قتيبة لم يذكر واحد منهم أنه ألف كتابًا في التاريخ يدعى «الإمامة والسياسة» ولا نعرف من مؤلفاته التاريخية إلا كتاب «المعارف».
          - إن المتصفح للكتاب يشعر بأن ابن قتيبة أقام في دمشق والمغرب في حين أنه لم يخرج من بغداد إلا إلى الدينور.
          - إن المنهج والأسلوب الذي سار عليه المؤلف في «الإمامة والسياسة» يختلف تمامًا عن منهج وأسلوب ابن قتيبة في كتبه التي بين أيدينا, فابن قتيبة يقدم لمؤلفاته بمقدمات طويلة يبين فيها منهجه والغرض من مؤلفه, وعلى خلاف ذلك يسير صاحب «الإمامة والسياسة» فمقدمته قصيرة جدًا لا تزيد على ثلاثة أسطر, هذا إلى جانب الاختلاف في الأسلوب, ومثل هذا النهج لم نعهده في مؤلفات ابن قتيبة.
          - يروي مؤلف الكتاب عن ابن أبي ليلى بشكل يشعر بالتلقي عنه, وابن أبي ليلى هذا هو محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الفقيه: قاضي الكوفة, توفي سنة 148هـ, والمعروف أن ابن قتيبة لم يولد إلا سنة 213هـ, أي بعد وفاة ابن أبي ليلى بخمسة وستين عامًا.
          - إن الرواة والشيوخ الذين يروى عنهم ابن قتيبة عادة في كتبه لم يرد لهم ذكر في أي موضع من مواضع الكتاب.
          - إن قسمًا كبيرًا من رواياته جاءت بصيغة التمريض, فكثيرًا ما يجئ فيه: ذكروا عن بعض المصريين, وذكروا عن محمد بن سليمان عن مشايخ أهل مصر, وحدثنا بعض مشايخ المغرب, وذكروا عن بعض المشيخة, وحدثنا بعض المشيخة, ومثل هذه التراكيب بعيدة كل البعد عن أسلوب وعبارات ابن قتيبة ولم ترد في كتاب من كتبه.
          - إن مؤلف «الإمامة والسياسة» يروى عن اثنين من كبار علماء مصر, وابن قتيبة لم يدخل مصر ولا أخذ عن هذين العالمين (1).
          - ابن قتيبة يحتل منزلة عالية لدى العلماء فهو عندهم من أهل السنة, وثقة في علمه ودينه, يقول السلفي: كان ابن قتيبة من الثقات وأهل السنة, ويقول عنه ابن حزم: كان ثقة في دينه وعلمه, وتبعه في ذلك الخطيب البغدادي, ويقول عنه ابن تيمية: وإن ابن قتيبة من المنتسبين إلى أحمد وإسحاق والمنتصرين لمذاهب السنة المشهورة(2), ورجل هذه منزلته لدى رجال العلم المحققين, هل من المعقول أن يكون مؤلف كتاب «الإمامة والسياسة» الذي شوه التاريخ وألصق بالصحابة الكرام ما ليس فيهم؟! (3)
          يقول الدكتور علي نفيع العلياني في كتابه, عقيدة الإمام بن قتيبة عن كتاب الإمامة والسياسة: وبعد قراءتي لكتاب الإمامة والسياسة قراءة فاحصة ترجح عندي أن مؤلف الإمامة والسياسة رافضي خبيث, أراد إدماج هذا الكتاب في كتب ابن قتيبة نظرًا لكثرتها ونظرًا لكونه معروفًا عند الناس بانتصاره لأهل الحديث, وقد يكون من رافضة المغرب, فإن ابن قتيبة له سمعة حسنة في المغرب(4), ومما يرجح أن مؤلف الإمامة والسياسة من الروافض ما يلي:
          * إن مؤلف الإمامة والسياسة ذكر على لسان علي رضي الله عنه أنه قال للمهاجرين: الله الله يا معشر المهاجرين لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته إلى دوركم وقعر بيوتكم, ولا تدفعوا أهله مقامه في الناس وحقه, فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به لأنا أهل البيت, ونحن أحق بهذا الأمر منكم.. والله إنه لفينا فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله(5). ولا أحد يرى أن الخلافة وراثية لأهل البيت إلا الشيعة.
          * إن مؤلف الإمامة والسياسة قدح في صحابة رسول الله قدحًا عظيمًا فصور ابن عمر رضي الله عنه جبانًا, وسعد بن أبي وقاص حسودًا, وذكر محمد بن مسلمة غضب على علي ابن أبي طالب لأنه قتل مرحبًا اليهودي بخيبر, وأن عائشة رضي الله عنها أمرت بقتل عثمان(6), والقدح في الصحابة من أظهر خصائص الرافضة, وإن شاركهم الخوارج, إلا أن الخوارج لا يقدحون في عموم الصحابة(7).
          * إن مؤلف الإمامة والسياسة يذكر أن المختار بن أبي عبيد قتل من قبل مصعب بن الزبير لكونه دعا إلا آل رسول الله × ولم يذكر خرافاته وادعاءه الوحي(8), والرافضة هم الذين يحبون المختار بن أبي عبيد لكونه انتقم من قتلة الحسين, مع العلم أن ابن قتيبة رحمه الله ذكر المختار من الخارجين على السلطان وبين أنه كان يدعي أن جبريل يأتيه(9).
          * إن مؤلف الإمامة والسياسة كتب عن خلافة الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان خمسًا وعشرين صفحة فقط, وكتب عن الفتنة التي وقعت بين الصحابة مائتي صفحة, فقام المؤلف باختصار التاريخ الناصع المشرق وسود الصحائف بتاريخ زائف لم يثبت منه إلا القليل, وهذه من أخلاق الروافض المعهودة, نعوذ بالله من الضلال والخذلان.
          * يقول السيد محمود شكري الألوسي في مختصره للتحفة الاثنا عشرية: ومن مكايدهم –يعني الرافضة- أنهم ينظرون في أسماء الرجال المعتبرين عند أهل السنة, فمن وجدوه موافقًا لأحد منهم في الاسم واللقب أسندوا رواية حديث ذلك الشيعي إليه, فمن لا وقوف له من أهل السنة يعتقد أنه إمام من أئمتهم فيعتبر بقوله ويعتد بروايته, كالسدي فإنهما رجلان أحدهما السدي الكبير والسدي الصغير, فالكبير من ثقات أهل السنة, والصغير من الوضاعين الكذابين وهو رافضي غال, وعبد الله بن قتيبة رافضي غال وعبد الله بن مسلم ابن قتيبة من ثقات أهل السنة, وقد صنف كتابًا سماه بالمعارف, فصنف ذلك الرافضي كتابًا سماه بالمعارف أيضًا قصدًا للإضلال(10). وهذا مما يرجح أن كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة الرافضي وليس لابن قتيبة السني الثقة, وإنما خلط الناس بينهما لتشابه الأسماء (11) والله أعلم.

          2- نهج البلاغة:

          ومن الكتب التي ساهمت في تشويه تاريخ الصحابة بالباطل كتاب نهج البلاغة؛ فهذا الكتاب مطعون في سنده ومتنه, فقد جمع بعد أمير المؤمنين بثلاثة قرون ونصف قرن بلا سند, وقد نسبت الشيعة تأليف نهج البلاغة إلى الشريف الرضي وهو غير مقبول عند المحدثين لو أسند خصوصًا فيما يوافق بدعته, فكيف إذا لم يسند كما فعل في النهج؟ وأما المتهم –عند المحدثين- فهو أخوه علي (12), فقد تحدث العلماء فيه فقالوا:
          - قال ابن خلكان في ترجمة الشريف المرتضي: وقد اختلف الناس في كتاب نهج البلاغة المجموع من كلام الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه هل جمعه؟ أم جمع أخيه الرضي؟ وقد قيل: إنه ليس من كلام علي, وإنما الذي جمعه ونسبه إليه هو الذي وضعه, والله أعلم(13).
          - وقال الذهبي: من طالع نهج البلاغة جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه, ففيه السب الصراح, والحط على السيدين أبي بكر وعمر, رضي الله عنهما, وفيه من التناقض والأشياء الركيكة والعبارات التي من له معرفة بنفس القرشيين الصحابة وبنفس غيرهم ممن بعدهم من المتأخرين جزم بأن أكثره باطل( ).
          - وقال ابن تيمية: وأهل العلم يعلمون أن أكثر خطب هذا الكتاب مفتراة على علي ولهذا لا يوجد غالبها في كتاب متقدم ولا لها إسناد معروف(14).
          - وأما ابن حجر, فيتهم الشريف المرتضي بوضعه, ويقول: ومن طالعه جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي.. وأكثره باطل(15).
          - واستنادًا إلى هذه الأخبار وغيرها تناول عدد من الباحثين هذا الموضوع, فقالوا بعدم صحة نسبة هذا الكتاب إلى الإمام علي رضي الله عنه (16).
          ويمكن تلخيص أهم ما لاحظه القدامى والمحدثون على «نهج البلاغة» للتشكيك بصحة نسبته للإمام علي بما يلي:
          * خلوه من الأسانيد التوثيقية التي تعزز نسبة الكلام إلى صاحبه؛ متنًا ورواية وسندًا.
          * كثرة الخطب وطولها, لأن هذه الكثرة وهذا التطويل مما يتعذر حفظه وضبطه قبل عصر التدوين, مع أن خطب الرسول × لم تصل إلينا سالمة وكاملة مع ما أتيح لها من العناية الشديدة والاهتمام.
          * رصد العديد من الأقوال والخطب في مصادر وثيقة منسوبة لغير علي رضي الله عنه, وصاحب النهج يثبتها له.
          * اشتمال هذا الكتاب على أقوال تتناول الخلفاء الراشدين قبله بما لا يليق به ولا يهم, وتنافي ما عرف عنه من توقيره لهم, ومن أمثلة ذلك ما جاء بخطبته المعروفة بـ«الشقشقية» التي يظهر فيها حرصه الشديد على الخلافة, رغم ما شُهر عنه عن التقشف والزهد.
          * شيوع السجع فيه, إذ رأى عدد من الأدباء أن هذه الكثرة لا تتفق مع البعد عن التكلف الذي عرف به عصر الإمام علي رضي الله عنه, مع أن السجع العفوي الجميل لم يكن بعيدًا عن روحه ومبناه.
          * الكلام المنمق الذي تظهر فيه الصناعة الأدبية التي هي من وشى العصر العباسي وزخرفه, ما نجده في وصف الطاووس والخفاش, والنحل والنمل, والزرع والسحاب وأمثالها.
          * الصيغ الفلسفية الكلامية التي وردت في ثناياه, والتي لم تُعرف عند المسلمين إلا في القرن الثالث الهجري, حين ترجمت الكتب اليونانية والفارسية والهندية, وهي أشبه ما تكون بكلام المناطقة والمتكلمين منه بكلام الصحابة والراشدين(17).
          إن هذا الكتاب يجب الحذر منه في الحديث عن الصحابة وما وقع بينهم وبين أمير المؤمنين علي, وتعرض نصوصه على الكتاب والسنة, فما وافق الكتاب والسنة, فلا مانع من الاستئناس به وما خالف فلا يلتفت إليه.

          3- تاريخ اليعقوبي, ت 290هـ:

          هو أحمد بن أبي يعقوب إسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح العباسي من أهل بغداد, مؤرخ شيعي إمامي كان يعمل في كتابة الدواوين في الدولة العباسية حتى لقب بالكاتب العباسي, وقد عرض اليعقوبي تاريخ الدولة الإسلامية من وجهة نظر الشيعة, الإمامية, فهو لا يعترف بالخلافة إلى لعلي بن أبي طالب وأبنائه حسب تسلسل الأئمة عند الشيعة, ويسمي عليًا بالوصي, وعندما أرَّخ لخلافة أبي بكر وعمر وعثمان لم يضف عليهم لقب الخلافة وإنما قال تولى الأمر فلان, ثم لم يترك واحدًا منهم دون أن يطعن فيه, وكذلك كبار الصحابة, فقد ذكر عن عائشة, رضي الله عنها, أخبارًا(22) سيئة, وكذلك عن خالد بن الوليد(23), وعمرو بن العاص(24), ومعاوية بن أبي سفيان(25), وعرض خبر السقيفة عرضًا مشينًا(26) ادعى فيه أنه قد حصلت مؤامرة على سلب الخلافة من علي ابن أبي طالب الذي هو الوصي في نظره, وطريقته في سياق الاتهامات –الباطلة- هي طريقة قومه من أهل التشيع والرفض, وهي إما اختلاق الخبر بالكلية(27), أو التزيد في الخبر(28), والإضافة عليه, أو عرضه في غير سياقه ومحله حتى ينحرف معناه, ومن الملاحظ أنه عندما ذكر الخلفاء الأمويين وصفهم بالملوك, وعندما ذكر خلفاء بني العباس وصفهم بالخلفاء, كما وصف دولتهم في كتابه البلدان باسم الدولة المباركة(29), مما يعكس نفاقه وتستره وراء شعار التقية, وهذا الكتاب يمثل الانحراف والتشويه الحاصل في كتابة التاريخ الإسلامي, وهو مرجع لكثير من المستشرقين والمستغربين الذين طعنوا في التاريخ الإسلامي وسيرة رجاله, مع أنه لا قيمة له من الناحية العلمية إذ يغلب على القسم الأول القصص والأساطير والخرافات, والقسم الثاني كتب من زاوية نظر حزبية كما أنه يفتقد من الناحية المنهجية لأبسط قواعد التوثيق العلمي(30).

          و فوق كل هذا فأنا أطلب من كل من له غيرة على دين الاسلام و يخاف الله عز و جل و يدعي أن عليا رضي الله عنه لم يبايع الخلفاء الثلاثة قبله و متأكد من ذلك يقينا
          أن يقسم بالله العظيم ثلاثا أن عليا رضي الله عنه لم يبايع أبا بكر و عمر و عثمان
          عندها لن أتحدث في هذا الموضوع أبدا

          Comment

          • cicinho_011
            عضو جديد
            • 11-08-2011
            • 45

            #6
            رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

            و أؤكد على كل من يخاف الله عز و جل

            Comment

            • GAYSH AL GHADAB
              مشرف
              • 13-12-2009
              • 1797

              #7
              رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

              الى ترى يا ضيفان الشيخ كوكل يسعف

              فاذا نقلت من منتدى انقل ما بعده لتعم الفائدة الا لعنه الله عل الجهل

              فيما يلي تملة ما تفضل به الضيف الذي يعتبر نفسه باحث وهو لم يقرء حتى الموضوع الذي نقله لمنتدى
              انصار الامام المهدي ع بقاعدة النسخ واللصق



              في ما يلي ننقل جملة من أقوال العلماء الذين اعترفوا بنسبة الكتاب إلى ابن قتيبةو أقوالهم بالمقابل وجب التنبيه أن من شكك في نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة جملة من المستشرقين وأول من أعلن تشكيكه، بل نفى النسبة هو (غاينفوس المجريطي) ذكر ذلك في صدر كتابه عن الأندلس في سنة (1881م) ثم تبعه دوزي وآخرون وساقوا أدلّة على ما يقولون في عشر نقاط وقع تفنيد معظمها وقد ذكرها الدكتور شاكر مصطفى في كتابه (التاريخ العربي والمؤرخون)

              _ قال عبد الكريم الخطيب في كتابه (علي بن أبي طالب بقية النبوة وخاتم الخلافة) اهتم ابن قتيبة في كتابه (الإمامة والسياسة) اهتماماً خاصاً بالفتنة التي كانت في أخريات خلافة عثمان، ثم ما تلاها في خلافة علي، وما وقع من حروب كوقعة الجمل وصفين والنهروان وغيرها، وهو ينقل كثيراً ممن سبقوه كابن إسحاق وابن سعد وغيرهما.

              _ الدكتور طه محمد الزيني الاستاذ بالأزهر، فقد تولّى تحقيق كتاب (الإمامة والسياسة) ونشرت الكتاب مؤسسة الحلبي وشركاه للنشر والتوزيع، ونأى عن الخوض في مسألة صحة نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة أو عدمه، بل قال في مقدمته: (وبعد فإنّ «كتاب الإمامة والسياسة» للعالم الفاضل المؤرخ العظيم عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري من أشهر الكتب تداولاً بين قراء العربية...) فهذا المحقق يبدو جازماً بصحة النسبة.

              _ وأمّا علي شيري فهو أيضاً حقق الكتاب، وطبعته دار الأضواء في بيروت، غير انّه ذكر في مقدمته ما اُثير حول الكتاب من شك في نسبته إلى ابن قتيبة، فقال في ص 8: «وقد ظهر مؤخراً عدم اتفاق على اسم مؤلّف هذا الكتاب، بعد ان شكّك كثير من العلماء في نسبته إلى ابن قتيبة، وحيث انّ بعضهم استبعد انتسابه إليه، وكان أول من تزعّم التشكيك بنسبته إلى ابن قتيبة المستشرق غاينفوس المجريطي، ثم تبعه الدكتور دوزي في صدر كتابه تاريخ الأندلس وآدابه، ويشير د، بيضون في صدر كتابه المتقدم (الحجاز والدولة الإسلامية) وأيضاً السيد أحمد صقر في مقدمته لكتاب تأويل مشكل القرآن المطبوع بالقاهرة سنة 1973م حيث يقول: وقد نسب إلى ابن قتيبة كتاب مشهور شهرة بطلان نسبته إليه، وهو كتاب الإمامة والسياسة... ثم قال علي شيري:
              ومهما يكن من أمر فقد بقي كتاب (الإمامة والسياسة) محافظاً على قيمته كأحد أبرز المصادر، بما تضمن من نصوص يكاد ينفرد بها عن غيره... ثم قال: ونبقى مترددين باتخاذ موقف حاسم من هذه القضية المطروحة».


              _ الحجّاج بن يوسف بن محمد البلوي (ت 604 هـ) في كتابه ألف باء قال: ذكر ابن قتيبة في الإمامة والسياسة: أنه لما قدم على الحجاج سعيد بن جبير، قال له: ما اسمك؟ قال: أنا سعيد بن جبير، فقال الحجاج: أنت شقي بن كُسير، قال سعيد: أمي أعلم باسمي....


              2 _ القاضي ابن الشباط (ت 681 هـ) نقل عنه في كتابه (حلة السمط وسمة المرط) في الفصل الثاني من الباب الرابع والثلاثين، وهو كتاب في الأدب والتاريخ في أربعة أجزاء كبار.


              3 _ تقي الدين الفاسي المكي (ت 832 هـ) في كتابه العقد الثمين في أخبار البلد الأمين، وفي كتابه الآخر شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام


              4 _ عمر بن فهد المكي (ت 885 هـ) في كتابه اتحاف الورى بأخبار أم القرى في ذكر وقائع سنة/ 93، نقل عنه في ذكر كيفية القبض على سعيد بن جبير.


              5 _ ابن السابق عز الدين عبد العزيز بن عمر بن فهد (ت 921 هـ) أخذ عنه في كتابه غاية المرام بأخبار سلطنة البلد الحرام.


              6 _ محمد محبوب عالم، أخذ عنه في تفسيره المعروف بتفسير شاهي.
              إلى غير هؤلاء.



              وأمّا من المحدثين فهم كثيرون، منهم:


              1_ محمد فريد وجدي في كتابه (دائرة معارف القرن العشرين) ذكر في (خلف) فنقل عن كتاب (الإمامة والسياسة) خطبة أبي بكر في السقيفة فقال: نقول:
              يرى المتأمل في خطبة أبي بكر أنه لم يشر إلى حديث الخلافة في قريش، مع أنه كان أمضى سلاح له في ذلك اليوم الصعب، الأمر الذي يجعلنا نشك في صحته، وان الكتاب الذي نقل منه هذه الخطبة هو من أقدم الكتب وأوثقها في مسائل الخلافة الإسلامية، وذكر في(خلف) قال: أورد العلاّمة الدينوري في كتابه الإمامة والسياسة.. ، وقال: كتاب الإمامة والسياسة لأبي محمد عبد الله بن مسلم الدينوري (ت270هـ)، راجع عنه ما نقله عنه في يزيد (زيد)


              _جرجي زيدان في كتابه (تاريخ آداب اللغة العربية)، فقال: (الإمامة والسياسة) هو تاريخ الخلافة وشروطها بالنظر إلى طلابها من وفاة النبي إلى عهد الأمين والمأمون، طبع بمصر سنة 1900، ومنه نسخ خطية في مكتبات باريس ولندن.


              3 _ الدكتور أحمد شلبي في كتابه (التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية) الطبعة الخامسة، نقل عنه كثيراً وذكره في قائمة مصادره، وذكره بين كتابيه عيون الأخبار والمعارف.


              4 _ الدكتور حسن إبراهيم حسن في كتابه (تاريخ الإسلام السياسي والديني والثقافي والإجتماعي) نقل عنه ط القاهرة سنة 1322 كما في ضمن قائمة المصادر، وذكر كتابه الآخر كتاب المعارف ط 1353 هـ ، 1934 م.


              _ البحاثة عمر رضا كحالة في كتابه أعلام النساءبهامش ترجمة الزهراء (عليها السلام).
              6_ الدكتور أحمد محمود صبحي(2) في كتابه (نظرية الإمامة لدى الشيعة الاثنى عشرية) ط دار المعارف بمصر سنة 1969 م.


              7 _ الاستاذ محمود المرداوي في كتابه (الخلافة بين التنظير والتطبيق) دراسات في الفقه السياسي.
              8 _ علي جلال الحسيني في كتابه (الحسين) ط السلفية سنة 1349 بالقاهرة، نقل مكرراً.
              9 _ أحمد زكي صفوت في كتابه (جمهرة خطب العرب) و (جمهرة رسائل العرب) كما في قائمة المصادر فيهما.


              10 _ الاستاذ حسين محمد يوسف في كتابه (سيد الشهداء) وقد تعرض لاكراه الصحابة على بيعة يزيد نقل في ص 503 وقال في الهامش: الإمامة والسياسة للإمام أبي عبد الله محمد بن... وقد انتقده القاضي أبو بكر بن العربي نقداً مراً.


              فمن يجد أمثال من ذكرنا من شيوخ العلم من المتقدمين، وأساتذة مرموقين من المحدثين، جميعاً يؤمنون بصحة نسبة كتاب (الإمامة والسياسة) إلى ابن قتيبة، كيف يطمئن إلى صحة ما قاله المستشرقون، على انّ من المحدثين سوى من ذكرت من عدّ الكتاب مطمئناً بصحة نسبته إلى ابن قتيبة، كالدكتور مصطفى الشكعة في كتابه (مناهج التأليف عند العلماء العرب) قسم الأدب، فقد ذكر في كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة في عداد الكتب التي وصلت الينا من مؤلفاته برقم من قائمة كتبه المذكورة، وهي 14 كتاباً.


              الموضوع منقول للامانة العلمية التي لم يعترف بها الضيف

              واصلا هذا الموضوع لا يهمنا في شيء نحن نثبت احقية الامام المهدي ع الذي تؤمن به يا اخ
              sigpic

              Comment

              • cicinho_011
                عضو جديد
                • 11-08-2011
                • 45

                #8
                رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

                لم تجيبوني هل من مقسم حالف بالله ؟ أم ارتلبت قلوبكم لهول الموقف الذي وضعتكم فيه ؟
                ان كنتم على صواب فاحلفوا بالله العلي العظيم ثلاثا أن عليا رضي الله عنه لم يبايع أبا بكر ولا عمر و لا عثمان بن عفان رضي الله عنهم جميعا
                فان حلفتم فعليكم حلفكم صدقا أو كذبا و يكون الموضوع منتهيا باذن الله
                بانتظار المتطوعين

                Comment

                • فأس ابراهيم
                  عضو مميز
                  • 27-05-2009
                  • 1051

                  #9
                  رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

                  اقسم بالله العلي العظيم الواحد القهار ان امير المؤمنين لم يبايع ابا بكر ولا عمر ولا عثمان وانه عليه السلام هو من نصبه الله حقا وصدقا وهو اول المؤمنين وهو الصراط المستقيم وهو صاحب حديث الدار وهو صاحب حديث العترة وهو صاحب اية الولاية وهو صاحب النص والوصية
                  والحمد لله رب العالمين
                  اللهم هذه شهادتي لقيناها يوم محشري واسالك يا رب ان لا احيد عنها ولا انثني

                  Comment

                  • ابو ايات
                    عضو نشيط
                    • 28-11-2010
                    • 125

                    #10
                    رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

                    اقسم بالله العلي العظيم الواحد القهار ان امير المؤمنين لم يبايع ابا بكر ولا عمر ولا عثمان وانه عليه السلام هو من نصبه الله حقا وصدقا وهو اول المؤمنين وهو الصراط المستقيم وهو صاحب حديث الدار وهو صاحب حديث العترة وهو صاحب اية الولاية وهو صاحب النص والوصية
                    والحمد لله رب العالمين
                    اللهم هذه شهادتي لقيناها يوم محشري واسالك يا رب ان لا احيد عنها ولا انثني

                    كُن على كُلِ المُلماتِ قويا واذا رُمت َ احتجاجا كُن ابيا

                    Comment

                    • EL_Basmlah 313
                      عضو نشيط
                      • 14-07-2011
                      • 236

                      #11
                      رد: موقف علي رضي الله عنه من أبي بكر و عمر و عثمان

                      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                      هل يعقل ان خليفة الله في الارض يرفض الخلافة ويبايع ؟؟
                      الدليل من كتبكم على أن الامام علي (ع) لم يبايع
                      http://www.valiasr-aj.com/fa/page.ph...uestion&id=722 علي لم يبايع ابو بكر كتاب الامامه والسياسه لأبن قتيبه
                      قال يماني ال محمد (ع) في التوراة مكتوب ( توكل علي بكل قلبك ولا تعتمد على فهمك في كل طريق اعرفني وأنا أقوم سبيلك ، ولا تحسب نفسك حكيماً ، أكرمني وأدب نفسك بقولي

                      Comment

                      Working...
                      X
                      😀
                      🥰
                      🤢
                      😎
                      😡
                      👍
                      👎