حجم الديون الامريكية البالغة 15 ترليون دولار
إعـــــــلان
Collapse
No announcement yet.
إلى أي مدى يمكنك أن تتخيل حجم الديون الأمريكية !!
Collapse
X
-
إلى أي مدى يمكنك أن تتخيل حجم الديون الأمريكية !!
حجم الديون الامريكية البالغة 15 ترليون دولار
قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
-
رد: إلى أي مدى يمكنك أن تتخيل حجم الديون الأمريكية !!
امريكا دوله ساقطه في كل شئ وستنتهي عما قريب بأذن اللهبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم أصلح عبدك وخليفتك بما اصلحت به أنبيائك ورسلك وحفه بملائكتك وأيده بروح القدس من عندك
واسلكه من بين يديه ومن خلفه رصدا يحفظونه من كل سوء وأبدله من بعد خوفه أمنا يعبدك لايشرك
بك شيئا ولا تجعل لأحد من خلقك على وليك
سلطانا واذن له في جهاد عدوك وعدوه وأجعلني من أنصاره أنك على كل شئ قدير..
-
-
رد: إلى أي مدى يمكنك أن تتخيل حجم الديون الأمريكية !!
كم سرقت ؟ كم قتلت ابرياء؟ و اقتحمت دول؟ و حطمت أسر؟.. و سرقت نفط و اموال الخليج و العراق و خططت و لاتزال تخطط...و شكلت مجموعات ارهابية و أسست بكل طاقتها لتشويه سمعة الاسلام ...وووو.... كل هذا و ديونها تتصاعد ووجودها سينتهي بإذن الله قريبا عاجلا غير آجل...اللهم مكن لومولانا في الأرض عاجلا غير آجل
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
صدقت أيها الصديق الأكبر
Comment
-
Comment